هبة الله بن سلامة، أبو القاسم الضرير المفسر :
كَانَ من أحفظ الناس لتفسير القرآن، وكان لَهُ حلقة فِي جامع المنصور. وقد سَمِعَ الحديث من أبي بَكْر بْن مالك القطيعي وغيره.
ذكر لي أَبُو عَبْد اللَّه الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد الرقي أَنَّهُ سَمِعَ منه حديثًا، وَتُوُفِّيَ يوم الثلاثاء، ودُفِنَ يوم الأربعاء العاشر من رجب سنة عشر وأربعمائة فِي مقبرة جامع المنصور.
كَانَ من أحفظ الناس لتفسير القرآن، وكان لَهُ حلقة فِي جامع المنصور. وقد سَمِعَ الحديث من أبي بَكْر بْن مالك القطيعي وغيره.
ذكر لي أَبُو عَبْد اللَّه الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد الرقي أَنَّهُ سَمِعَ منه حديثًا، وَتُوُفِّيَ يوم الثلاثاء، ودُفِنَ يوم الأربعاء العاشر من رجب سنة عشر وأربعمائة فِي مقبرة جامع المنصور.