عون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود، الكوفي:
ولي القضاء ببغداد في أيام المهدي- ويقال في أيام الرشيد-.
أنبأنا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بن رزق، حدثنا القاضي أبو بكر محمد بن عمر الحافظ قَالَ: وعون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود استقضاه المهدي ببغداد لما صرف الحسين بْن الحسن بْن عطية، ولا أحفظ عنه حديثا مسندا، وأولاده مشهورون بالكوفة، منهم حمزة بْن عون وفضل بْن عون وموسى بْن عون. هكذا ذكر لي أحمد ابن سعيد.
أنبأنا إبراهيم بن مخلد، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الْخُطبي قَالَ: مات عبد الملك بْن مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْرِ بْن مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْن حزم، فاستقضى هارون مكانه عون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود.
أَخْبَرَنَا الجوهري، أخبرنا محمّد بن عمران المرزباني، حَدَّثَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد بن عيسى المكي، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن القاسم بْن خلاد عَنْ عمر بْن عبد الرحمن قَالَ: قَالَ عون المسعودي: اجعل المال الذي كسبته ذخرا لك عند ربك، واجعل اللَّه ذخرا لمخلفيك.
أَخْبَرَنَا علي بْن المحسن، أَخْبَرَنَا طلحة بْن مُحَمَّد بْن جعفر قَالَ: مات عون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد سمع من الأعمش وغيره.
ولي القضاء ببغداد في أيام المهدي- ويقال في أيام الرشيد-.
أنبأنا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بن رزق، حدثنا القاضي أبو بكر محمد بن عمر الحافظ قَالَ: وعون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود استقضاه المهدي ببغداد لما صرف الحسين بْن الحسن بْن عطية، ولا أحفظ عنه حديثا مسندا، وأولاده مشهورون بالكوفة، منهم حمزة بْن عون وفضل بْن عون وموسى بْن عون. هكذا ذكر لي أحمد ابن سعيد.
أنبأنا إبراهيم بن مخلد، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الْخُطبي قَالَ: مات عبد الملك بْن مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْرِ بْن مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْن حزم، فاستقضى هارون مكانه عون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود.
أَخْبَرَنَا الجوهري، أخبرنا محمّد بن عمران المرزباني، حَدَّثَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد بن عيسى المكي، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن القاسم بْن خلاد عَنْ عمر بْن عبد الرحمن قَالَ: قَالَ عون المسعودي: اجعل المال الذي كسبته ذخرا لك عند ربك، واجعل اللَّه ذخرا لمخلفيك.
أَخْبَرَنَا علي بْن المحسن، أَخْبَرَنَا طلحة بْن مُحَمَّد بْن جعفر قَالَ: مات عون بْن عبد اللَّه بْن عون بْن عتبة بْن مسعود سنة ثلاث وتسعين ومائة، وكان قد سمع من الأعمش وغيره.