عصام بْن غياث بْن عصام بْن المبارك بْن الجراح بْن الضحاك، أَبُو القاسم الكندي السمسار:
حَدَّث عَنْ عمرو بْن علي الفلاس. روى عنه يوسف بْن القاسم الميانجي وغيره.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ التميمي- بدمشق- أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ يُوسُفُ بْنُ الْقَاسِمِ الميانجي، حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عِصَامُ بْنُ غِيَاثٍ السِّمْسَارُ- في المحرم- حدّثنا أبو حفص عمرو بن عليّ، حدّثنا يزيد بن مغلس، حَدَّثَنَا جَامِعُ بْنُ مَطَرٍ الْحَبَطِيُّ قَالَ: حَدَّثَتْنِي أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ ثُمَامَةَ قَالَتْ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ عن عثمان فقالت: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاضِعًا رَأْسَهُ عَلَى فَخْذِي، وَعُثْمَانُ عَنْ يَمِينِهِ، وجبرائيل يُوحِي إِلَيْهِ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «اكْتُبْ عُثْمَانُ» فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُنْزِلَ تلك الْمَنْزِلَةَ إِلا كَرِيمًا عَلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ.
أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأنا أسمع- أن عصام بْن غياث بن عصام الكندي البزاز مات يوم الاثنين، قَالَ وهو اليوم الذي دخلت فيه إلى مدينتنا من طرسوس، كان قد قضى من آخر الليل، وذلك لأربع خلون من جمادى الآخرة سنة سبع وثلاثمائة. كتب عنه الحفاظ ووثقوه، واستحبوا الإكثار منه، وكان مع ذلك من قراء القرآن على قراءة حمزة الزيات.
ذكر من اسمه عوف
حَدَّث عَنْ عمرو بْن علي الفلاس. روى عنه يوسف بْن القاسم الميانجي وغيره.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ التميمي- بدمشق- أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ يُوسُفُ بْنُ الْقَاسِمِ الميانجي، حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عِصَامُ بْنُ غِيَاثٍ السِّمْسَارُ- في المحرم- حدّثنا أبو حفص عمرو بن عليّ، حدّثنا يزيد بن مغلس، حَدَّثَنَا جَامِعُ بْنُ مَطَرٍ الْحَبَطِيُّ قَالَ: حَدَّثَتْنِي أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ ثُمَامَةَ قَالَتْ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ عن عثمان فقالت: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاضِعًا رَأْسَهُ عَلَى فَخْذِي، وَعُثْمَانُ عَنْ يَمِينِهِ، وجبرائيل يُوحِي إِلَيْهِ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «اكْتُبْ عُثْمَانُ» فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُنْزِلَ تلك الْمَنْزِلَةَ إِلا كَرِيمًا عَلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ.
أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأنا أسمع- أن عصام بْن غياث بن عصام الكندي البزاز مات يوم الاثنين، قَالَ وهو اليوم الذي دخلت فيه إلى مدينتنا من طرسوس، كان قد قضى من آخر الليل، وذلك لأربع خلون من جمادى الآخرة سنة سبع وثلاثمائة. كتب عنه الحفاظ ووثقوه، واستحبوا الإكثار منه، وكان مع ذلك من قراء القرآن على قراءة حمزة الزيات.
ذكر من اسمه عوف