عمار بْن عبد الجبار، أَبُو الحسن المروزي :
مولى ولد سعد بْن أبي وقاص. سمع ابْن أبي ذئب، وشعبة بن الحجاج، وشيبان ابن عبد الرحمن، والهيثم بْن جماز، والسري بْن يحيى، ومبارك بْن فضالة، وفرج بْن فضالة، وغيرهم. روى عنه عَبَّاس الدوري، ومحمد بْن خلف الحدادي، وإبراهيم بْن دنوقا، ومحمد بْن إسرائيل الجوهري، وأحمد بْن زياد السمسار. وكان قد نزل بغداد مدة وحدث بها ثم انتقل إلى مكة فسكنها إلى آخر عمره.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأَهْوَازِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ المحامليّ، حدّثنا
محمّد بن خلف المقرئ، حدّثنا عمار بن عبد الجبّار، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ عَنْ خَرَشَةَ بْنِ الْحُرِّ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَامَ قَالَ: «بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَحْيَا وَأَمُوتُ» وَإِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ مَنَامِهِ قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانًا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا» .
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن أحمد بن يعقوب، أخبرنا محمّد نعيم الضبي قَالَ: سمعت أبا أَحْمَد علي بْن مُحَمَّد المروزي يقول: سمعت مُحَمَّد بْن موسى الباشاني يقول: رأيت عمار بْن عبد الجبار بمكة سنة عشر ومائتين، وتوفي وأنا بها سنة إحدى عشرة ومائتين، وكان معلما ببغداد.
أخبرنا ابن الفضل، أخبرنا عليّ بن إبراهيم، حدّثنا أبو أحمد بن فارس، حَدَّثَنَا البخاري قَالَ: عمار بْن عبد الجبار مولى بني سعد مات بعد التشريق بيوم، سنة إحدى عشرة ومائتين.
أخبرنا السّمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع: أن عمار بْن عبد الجبار مات سنة اثنتي عشرة ومائتين.
مولى ولد سعد بْن أبي وقاص. سمع ابْن أبي ذئب، وشعبة بن الحجاج، وشيبان ابن عبد الرحمن، والهيثم بْن جماز، والسري بْن يحيى، ومبارك بْن فضالة، وفرج بْن فضالة، وغيرهم. روى عنه عَبَّاس الدوري، ومحمد بْن خلف الحدادي، وإبراهيم بْن دنوقا، ومحمد بْن إسرائيل الجوهري، وأحمد بْن زياد السمسار. وكان قد نزل بغداد مدة وحدث بها ثم انتقل إلى مكة فسكنها إلى آخر عمره.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأَهْوَازِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ المحامليّ، حدّثنا
محمّد بن خلف المقرئ، حدّثنا عمار بن عبد الجبّار، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ عَنْ خَرَشَةَ بْنِ الْحُرِّ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَامَ قَالَ: «بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَحْيَا وَأَمُوتُ» وَإِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ مَنَامِهِ قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانًا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا» .
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن أحمد بن يعقوب، أخبرنا محمّد نعيم الضبي قَالَ: سمعت أبا أَحْمَد علي بْن مُحَمَّد المروزي يقول: سمعت مُحَمَّد بْن موسى الباشاني يقول: رأيت عمار بْن عبد الجبار بمكة سنة عشر ومائتين، وتوفي وأنا بها سنة إحدى عشرة ومائتين، وكان معلما ببغداد.
أخبرنا ابن الفضل، أخبرنا عليّ بن إبراهيم، حدّثنا أبو أحمد بن فارس، حَدَّثَنَا البخاري قَالَ: عمار بْن عبد الجبار مولى بني سعد مات بعد التشريق بيوم، سنة إحدى عشرة ومائتين.
أخبرنا السّمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابْن قانع: أن عمار بْن عبد الجبار مات سنة اثنتي عشرة ومائتين.