العلاء بْن هارون، أَبُو يعلى الواسطي:
أخو يزيد بْن هارون. ولي قضاء الأنبار، وانتقل إِلَى الشام فنزل الرملة وَحَدَّثَ بها عَنْ عبد اللَّه بْن عون، وحسين ابن ذكوان المعلم، وعبيد اللَّه بْن عمر العمري، ومحمّد ابن إسحاق المطلبي. روى عنه ضمرة بْن ربيعة، وسوار بْن عمارة. وليس لأهل العراق عنه رواية غير أني رأيت لعلي بْن الجعد عنه حكاية عَنْ أبي حنيفة، وإنما روى عنه الرمليون لنزوله عندهم، وكان قد تولى القضاء بالرملة وسكنها إلى حين وفاته.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ الشَّاهِدُ- بالبصرة- حدّثنا عليّ بن إسحاق المادراني، حدّثنا أبو قلابة، حدثني عليّ بن الجعد، حَدَّثَنَا أَبُو يعلى أخو يزيد بْن هارون، عَنْ أبي حنيفة قَالَ: كان الشعبي يحدث ورجل خلفه يغتابه، فالتفت فقال:
هنيئا مريئا غير داء مخامر ... لعزة من أعراضنا ما استحلت
أخو يزيد بْن هارون. ولي قضاء الأنبار، وانتقل إِلَى الشام فنزل الرملة وَحَدَّثَ بها عَنْ عبد اللَّه بْن عون، وحسين ابن ذكوان المعلم، وعبيد اللَّه بْن عمر العمري، ومحمّد ابن إسحاق المطلبي. روى عنه ضمرة بْن ربيعة، وسوار بْن عمارة. وليس لأهل العراق عنه رواية غير أني رأيت لعلي بْن الجعد عنه حكاية عَنْ أبي حنيفة، وإنما روى عنه الرمليون لنزوله عندهم، وكان قد تولى القضاء بالرملة وسكنها إلى حين وفاته.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ الشَّاهِدُ- بالبصرة- حدّثنا عليّ بن إسحاق المادراني، حدّثنا أبو قلابة، حدثني عليّ بن الجعد، حَدَّثَنَا أَبُو يعلى أخو يزيد بْن هارون، عَنْ أبي حنيفة قَالَ: كان الشعبي يحدث ورجل خلفه يغتابه، فالتفت فقال:
هنيئا مريئا غير داء مخامر ... لعزة من أعراضنا ما استحلت