عُمَر بْن عَبْد العزيز بْن أَحْمَد بن مُحَمَّد بن العباس، أبو حفص الهمذانيّ:
وهو والد أَبِي غانم عَبْد الكريم بْن عُمَر الشّيرازيّ، سكن بغداد وحدث عَن أَحْمَد بْن حمدان المعدل الشيرازي، وإبراهيم بن محمّد بن الحسن السيرافي، ومحمّد ابن يعقوب النوبندجاني. حَدَّثَنَا عنه أَبُو طالب مُحَمَّد بْن علي البيضاوي، وأبو مُحَمَّد الجوهري.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بن أحمد ابن مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْهَمَذَانِيُّ الشِّيرَازِيُّ- بِبَغْدَادَ فِي جامع المنصور- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ حَمْدَانَ الْمُعَدَّلُ، حدّثنا أبو بكر بن شاذان الفارسي، حَدَّثَنَا سَعْدُ- يَعْنِي ابْنَ الصَّلْتِ- عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَسَمَّوْا بِاسْمِي، وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي، فَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ» .
قَالَ لنا أَبُو طالب مُحَمَّد بْن علي بن أبي إبراهيم البيضاوي: توفي أبو حفص عمر ابن عبد العزيز المؤدّب الشّيرازيّ الهمذانيّ في آخر رجب سنة تسع وسبعين وثلاثمائة.
وهو والد أَبِي غانم عَبْد الكريم بْن عُمَر الشّيرازيّ، سكن بغداد وحدث عَن أَحْمَد بْن حمدان المعدل الشيرازي، وإبراهيم بن محمّد بن الحسن السيرافي، ومحمّد ابن يعقوب النوبندجاني. حَدَّثَنَا عنه أَبُو طالب مُحَمَّد بْن علي البيضاوي، وأبو مُحَمَّد الجوهري.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بن أحمد ابن مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْهَمَذَانِيُّ الشِّيرَازِيُّ- بِبَغْدَادَ فِي جامع المنصور- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ حَمْدَانَ الْمُعَدَّلُ، حدّثنا أبو بكر بن شاذان الفارسي، حَدَّثَنَا سَعْدُ- يَعْنِي ابْنَ الصَّلْتِ- عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَسَمَّوْا بِاسْمِي، وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي، فَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ» .
قَالَ لنا أَبُو طالب مُحَمَّد بْن علي بن أبي إبراهيم البيضاوي: توفي أبو حفص عمر ابن عبد العزيز المؤدّب الشّيرازيّ الهمذانيّ في آخر رجب سنة تسع وسبعين وثلاثمائة.