عُمَر بْن أَحْمَد بْن يُوسُف، أَبُو حفص وكيل المتقي لله، يعرف بأبي نعيم- ويقال: ابن نعيم-:
سمع علي بْن الحسين بْن حبان، وهارون بْن يُوسُف بن زياد، وأحمد بن الحسن ابن عَبْد الجبار الصوفي، وأحمد بن محمد بن نصر الضبعي، ومحمد بن القاسم بن هاشم السمسار، والعباس بن علي النسائي، وإسماعيل بن إسحاق بن الحصين المعمري، وسليمان بن عيسى الجوهري، والمفضل بن محمد الجندي. حَدَّثَنَا عنه مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس، ومحمد بْن جعفر بْن علان الوراق، ومحمد بْن عُمَر بْن بكير النجار، وبشرى بْن عَبْد اللَّه الرومي.
وقال لنا بشرى: كان من معادن الصدق.
حَدَّثَنِي الأزهري عَنْ أَبِي الْحَسَن بْن الفرات قَالَ: توفي أَبُو حفص عُمَر بْن أَحْمَد ابن نعيم وكيل المتقي لله فِي صفر سنة تسع وستين وثلاثمائة، وكان مستورا جميل الأمر.
سمع علي بْن الحسين بْن حبان، وهارون بْن يُوسُف بن زياد، وأحمد بن الحسن ابن عَبْد الجبار الصوفي، وأحمد بن محمد بن نصر الضبعي، ومحمد بن القاسم بن هاشم السمسار، والعباس بن علي النسائي، وإسماعيل بن إسحاق بن الحصين المعمري، وسليمان بن عيسى الجوهري، والمفضل بن محمد الجندي. حَدَّثَنَا عنه مُحَمَّد بْن أَبِي الفوارس، ومحمد بْن جعفر بْن علان الوراق، ومحمد بْن عُمَر بْن بكير النجار، وبشرى بْن عَبْد اللَّه الرومي.
وقال لنا بشرى: كان من معادن الصدق.
حَدَّثَنِي الأزهري عَنْ أَبِي الْحَسَن بْن الفرات قَالَ: توفي أَبُو حفص عُمَر بْن أَحْمَد ابن نعيم وكيل المتقي لله فِي صفر سنة تسع وستين وثلاثمائة، وكان مستورا جميل الأمر.