عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْن الحارث، أَبُو عَبْد اللَّه القاضي، المعروف بابن شق القصباني:
حدث عَن علي بْن العباس المقانعي الكوفي، ومحمد بْن إِبْرَاهِيم بْن المنذر النيسابوري ساكن مكة، وأبي حامد أَحْمَد بْن زكريا النيسابوري، وجعفر بْن مُحَمَّد الحسنى، وعلي بْن سراج المصري، وعبد الرَّحْمَن بْن محمّد بن المغيرة التّميميّ، وعلي ابن مُحَمَّد بْن مهرويه القزويني، وإبراهيم بْن مُحَمَّد بْن مسلم بْن وارة الرازي. حَدَّثَنَا عنه ابْن بكير أيضا، وأبو نعيم الأصبهاني، وأبو بكر البرقاني. وروى عنه الدارقطني وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ بُكَيْرٍ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ الْقَاضِي الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْقَصَبَانِيِّ- في سنة اثنتين وستين وثلاثمائة بانتقاء أبي الحسن الدارقطني- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُنْذِرِ الْفَقِيهُ- بمكة- حدّثنا قطن بن إبراهيم، حدّثنا الجارود بن يزيد، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لأَنْ أَطَأَ عَلَى جَمْرَةٍ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ» .
سألت البرقاني عَن ابْن القصباني فقال: لا بأس به.
حدث عَن علي بْن العباس المقانعي الكوفي، ومحمد بْن إِبْرَاهِيم بْن المنذر النيسابوري ساكن مكة، وأبي حامد أَحْمَد بْن زكريا النيسابوري، وجعفر بْن مُحَمَّد الحسنى، وعلي بْن سراج المصري، وعبد الرَّحْمَن بْن محمّد بن المغيرة التّميميّ، وعلي ابن مُحَمَّد بْن مهرويه القزويني، وإبراهيم بْن مُحَمَّد بْن مسلم بْن وارة الرازي. حَدَّثَنَا عنه ابْن بكير أيضا، وأبو نعيم الأصبهاني، وأبو بكر البرقاني. وروى عنه الدارقطني وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ بُكَيْرٍ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ الْقَاضِي الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْقَصَبَانِيِّ- في سنة اثنتين وستين وثلاثمائة بانتقاء أبي الحسن الدارقطني- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُنْذِرِ الْفَقِيهُ- بمكة- حدّثنا قطن بن إبراهيم، حدّثنا الجارود بن يزيد، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لأَنْ أَطَأَ عَلَى جَمْرَةٍ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ» .
سألت البرقاني عَن ابْن القصباني فقال: لا بأس به.