عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى بن محمد بن مروان، أبو القاسم الرقي، ويعرف بابن الحراني:
سمع بالموصل من نصر بن أحمد بن الخليل الفقيه، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ سَهْلٍ الصَّوَّافُ. وقدم بغداد فدرس فقه الشافعي عَلَى أَبِي حامد الإسفراييني، وسمع من موسى بن عيسى السراج، والحسين بن أحمد بن محمد الريحاني، وأبي القاسم بن حبابة، ومحمد بن الحسين بن عبدان، وأبي حفص الكتاني، وأبي طاهر المخلص، وأبي نصر الملاحمي. كتبت عنه ببغداد في سنة ست وعشرين وأربعمائة وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْن أَحْمَد بن الحرّانيّ، أخبرنا نصر بن أحمد بن الخليل ابن المرجي- بالموصل- حدّثنا أبو يعلى الموصليّ، حدّثنا إبراهيم بن محمّد بن عرعرة،
حدّثنا أحوص أبو الجواب، حَدَّثَنَا أَسْبَاطُ بْنُ نَصْرٍ عَنِ السُّدِّيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَفْتِكُ مؤمن، الإيمان قيد الفتك» .
سألته عن مولده فقال: في ربيع سنة أربع وستين وثلاثمائة، قال: وكان دخولي بغداد في سنة ست وثمانين، وبلغني أنه مات بالرحبة في سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة، وكان قد سكن الرحبة
سمع بالموصل من نصر بن أحمد بن الخليل الفقيه، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ سَهْلٍ الصَّوَّافُ. وقدم بغداد فدرس فقه الشافعي عَلَى أَبِي حامد الإسفراييني، وسمع من موسى بن عيسى السراج، والحسين بن أحمد بن محمد الريحاني، وأبي القاسم بن حبابة، ومحمد بن الحسين بن عبدان، وأبي حفص الكتاني، وأبي طاهر المخلص، وأبي نصر الملاحمي. كتبت عنه ببغداد في سنة ست وعشرين وأربعمائة وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْن أَحْمَد بن الحرّانيّ، أخبرنا نصر بن أحمد بن الخليل ابن المرجي- بالموصل- حدّثنا أبو يعلى الموصليّ، حدّثنا إبراهيم بن محمّد بن عرعرة،
حدّثنا أحوص أبو الجواب، حَدَّثَنَا أَسْبَاطُ بْنُ نَصْرٍ عَنِ السُّدِّيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَفْتِكُ مؤمن، الإيمان قيد الفتك» .
سألته عن مولده فقال: في ربيع سنة أربع وستين وثلاثمائة، قال: وكان دخولي بغداد في سنة ست وثمانين، وبلغني أنه مات بالرحبة في سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة، وكان قد سكن الرحبة