عبيد الله بن محمد بن حمدويه، أبو الحسن الوزير:
من نواحي الري قدم بَغْدَاد وحدث بِهَا عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي حاتِم الرازي، وحفص بن عمر بن ربال الحافظ، والعباس بن أحمد الشافعي البغدادي. حَدَّثَنَا عنه الأزهري، وأبو محمد الخلال وأبو محمد الجوهري. وقال لي الخلال: قدم علينا من نواحي برذعة حاجا.
أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ. قَالا: حَدَّثَنَا الْوَزِيرُ أَبُو الْحَسَنِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدُوَيْهِ- قَدِمَ عَلَيْنَا مِنْ نَاحِيَةِ الرَّيِّ فِي سَنَةِ تسع وسبعين وثلاثمائة، وَكَتَبْنَا عَنْهُ بِانْتِخَابِ الدَّارَقُطْنِيِّ- قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بن عمر بن ربال الحافظ، حدثني سعيد بن عمرو البرذعي، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدَكَ- مِنْ كِتَابِهِ- قَالَ حَفْصٌ: وَحَدَّثَنَاهُ يَحْيَى بْنُ عَبْدَكَ- قِرَاءَةً عَلَيْهِ- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْحَكَمِ الْمِصْرِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْعِيدَيْنِ سَبْعًا فِي الأُولَى، وَخَمْسًا فِي الآخِرَةِ، سِوَى تَكْبِيرَةِ الافْتِتَاحِ
من نواحي الري قدم بَغْدَاد وحدث بِهَا عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي حاتِم الرازي، وحفص بن عمر بن ربال الحافظ، والعباس بن أحمد الشافعي البغدادي. حَدَّثَنَا عنه الأزهري، وأبو محمد الخلال وأبو محمد الجوهري. وقال لي الخلال: قدم علينا من نواحي برذعة حاجا.
أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ. قَالا: حَدَّثَنَا الْوَزِيرُ أَبُو الْحَسَنِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدُوَيْهِ- قَدِمَ عَلَيْنَا مِنْ نَاحِيَةِ الرَّيِّ فِي سَنَةِ تسع وسبعين وثلاثمائة، وَكَتَبْنَا عَنْهُ بِانْتِخَابِ الدَّارَقُطْنِيِّ- قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بن عمر بن ربال الحافظ، حدثني سعيد بن عمرو البرذعي، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدَكَ- مِنْ كِتَابِهِ- قَالَ حَفْصٌ: وَحَدَّثَنَاهُ يَحْيَى بْنُ عَبْدَكَ- قِرَاءَةً عَلَيْهِ- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْحَكَمِ الْمِصْرِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْعِيدَيْنِ سَبْعًا فِي الأُولَى، وَخَمْسًا فِي الآخِرَةِ، سِوَى تَكْبِيرَةِ الافْتِتَاحِ