عبد الرحمن بن أحمد بن إبراهيم، أبو القاسم الخباز الصوفي:
من أهل قزوين قدم علينا حاجا. وحدث ببغداد عن أبي الْحَسَن القطّان، وأحمد ابن مُحَمَّد بن رزمة القزوينيين، وعن محمد بن هارون الثّقفيّ الريحاني. كتبنا عنه بعد صدوره من الحج، وذلك في سنة تسع وأربعمائة.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَطَّانُ، حدّثنا ضرار بن صرد أبو نعيم، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ يُونُسَ ابن يُوسُفَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ حَتَّى تَنْجُوَ مِنَ الْعَاهَةِ.
حَدَّثَنِي أبو عمرو الزهري الفقيه أن أهل قزوين كانوا يضعفون عبد الرحمن بن أَحْمَد في روايته عن أبي الْحَسَن القطان قَالَ: ومات في سنة ثلاث عشرة وأربعمائة
من أهل قزوين قدم علينا حاجا. وحدث ببغداد عن أبي الْحَسَن القطّان، وأحمد ابن مُحَمَّد بن رزمة القزوينيين، وعن محمد بن هارون الثّقفيّ الريحاني. كتبنا عنه بعد صدوره من الحج، وذلك في سنة تسع وأربعمائة.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَطَّانُ، حدّثنا ضرار بن صرد أبو نعيم، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ يُونُسَ ابن يُوسُفَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ حَتَّى تَنْجُوَ مِنَ الْعَاهَةِ.
حَدَّثَنِي أبو عمرو الزهري الفقيه أن أهل قزوين كانوا يضعفون عبد الرحمن بن أَحْمَد في روايته عن أبي الْحَسَن القطان قَالَ: ومات في سنة ثلاث عشرة وأربعمائة