عبد الرحمن بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْن مُحَمَّد بْن يَحْيَى بن سختويه، أبو الْحَسَن النيسابوري بن أبي إسحاق المزكي:
قدم بغداد وحدث بها عن مُحَمَّد بن عمر بن حفص الزاهد. حَدَّثَنَا عنه مُحَمَّد بْن طلحة النعالي، وَكَانَ ثِقَةً.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَخْتَوَيْهِ النَّيْسَابُورِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ الزَّاهِدُ، حدّثنا إسحاق بن إبراهيم، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَعْفَرٍ الأَنْصَارِيُّ الكوفيّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ يَحْسُدُ الْفُقَهَاءُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَيَغَارُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، كَتَغَايُرِ التُّيُوسِ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ» .
سألت مُحَمَّد بن يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ المزكي عن وفاة عمه عبد الرحمن فَقَالَ: في سنة سبع- أو ثمان- وتسعين وثلاثمائة، شك هو في ذلك
قدم بغداد وحدث بها عن مُحَمَّد بن عمر بن حفص الزاهد. حَدَّثَنَا عنه مُحَمَّد بْن طلحة النعالي، وَكَانَ ثِقَةً.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَخْتَوَيْهِ النَّيْسَابُورِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ حَفْصٍ الزَّاهِدُ، حدّثنا إسحاق بن إبراهيم، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَعْفَرٍ الأَنْصَارِيُّ الكوفيّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ يَحْسُدُ الْفُقَهَاءُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَيَغَارُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، كَتَغَايُرِ التُّيُوسِ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ» .
سألت مُحَمَّد بن يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ المزكي عن وفاة عمه عبد الرحمن فَقَالَ: في سنة سبع- أو ثمان- وتسعين وثلاثمائة، شك هو في ذلك