عبد الرحمن بن الجارود بن عبد اللَّه بن زاذان، أبو بشر، يعرف بالأحمري :
سكن مصر وحدث بها عن خلف بن تميم، ومُحَمَّد بن الحجّاج المصفر، وسعيد ابن عفير، ويَحْيَى بن عبد اللَّه بن بكير المصريين. روى عنه أبو غسان عبد اللَّه بن مُحَمَّد القلزمي، وجماعة من أهل مصر.
أخبرني الأزهري، حدّثنا محمّد بن المظفر الحافظ، حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يحيى الخولاني، حَدَّثَنَا أَبُو الْبِشْرِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْجَارُودِ البغداديّ،
حدّثنا يحيى بن بكير، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ، وَمَسْخٌ، وَقَذْفٌ» قَالُوا:
يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَتَى يَكُونُ ذَلِكَ؟ قَالَ: «إِذَا ظَهَرَتِ الْقَيْنَاتُ، وَالْمَعَازِفُ، وَالْخُمُورِ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْوَاحِدِ بْن مُحَمَّد السُّلَمِيُّ- بِدِمَشْقَ- أَخْبَرَنَا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ السلمي، حدّثنا محمّد بن بشر المعروف بالعكبريّ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن عمر الطوسي الشعراني قَالَ: عبد الرحمن بن الجارود البغداديّ كان ثقة.
أخبرنا الصوري، أخبرنا محمّد بن عبد الواحد الأزديّ، حدثنا عبد الواحد بن محمد بن مسرور، حدثنا أبو سعيد بن يونس قال: عبد الرحمن بن الجارود بن عبد اللَّه بن زاذان الأحمري يكنى أبا بشر، كوفي قدم مصر وحدث بها، توفي بمصر يوم السبت ليوم بقي من ذي القعدة سنة إحدى وستين ومائتين.
قال ابن مسرور: قال أبو سعيد بن يونس في موضع آخر: إنه من أهل بغداد، واللَّه أعلم
سكن مصر وحدث بها عن خلف بن تميم، ومُحَمَّد بن الحجّاج المصفر، وسعيد ابن عفير، ويَحْيَى بن عبد اللَّه بن بكير المصريين. روى عنه أبو غسان عبد اللَّه بن مُحَمَّد القلزمي، وجماعة من أهل مصر.
أخبرني الأزهري، حدّثنا محمّد بن المظفر الحافظ، حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يحيى الخولاني، حَدَّثَنَا أَبُو الْبِشْرِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْجَارُودِ البغداديّ،
حدّثنا يحيى بن بكير، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ، وَمَسْخٌ، وَقَذْفٌ» قَالُوا:
يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَتَى يَكُونُ ذَلِكَ؟ قَالَ: «إِذَا ظَهَرَتِ الْقَيْنَاتُ، وَالْمَعَازِفُ، وَالْخُمُورِ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْوَاحِدِ بْن مُحَمَّد السُّلَمِيُّ- بِدِمَشْقَ- أَخْبَرَنَا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ السلمي، حدّثنا محمّد بن بشر المعروف بالعكبريّ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن عمر الطوسي الشعراني قَالَ: عبد الرحمن بن الجارود البغداديّ كان ثقة.
أخبرنا الصوري، أخبرنا محمّد بن عبد الواحد الأزديّ، حدثنا عبد الواحد بن محمد بن مسرور، حدثنا أبو سعيد بن يونس قال: عبد الرحمن بن الجارود بن عبد اللَّه بن زاذان الأحمري يكنى أبا بشر، كوفي قدم مصر وحدث بها، توفي بمصر يوم السبت ليوم بقي من ذي القعدة سنة إحدى وستين ومائتين.
قال ابن مسرور: قال أبو سعيد بن يونس في موضع آخر: إنه من أهل بغداد، واللَّه أعلم