سهل بن نصر بن إبراهيم بن ميسرة، أبو محمد المطبخي:
حدث عن حماد بن زيد، وجعفر بن سليمان، وخلف بن خليفة، ومحمّد بن صبيح بن السماك، وفضيل بن عياض، وداود بن الزبرقان، وعمر بن هارون البلخي، وإسحاق بن سليمان الرازي. روى عنه عباس بن محمد الدوري. وأحمد بن أبي
خيثمة، ومقاتل بن صالح المطرز، وصالح بن محمد الرازي، وَالحسن بْن عَلِيّ بْن المتوكل، ومحمد بْن الفضل الوصيفي.
أَخْبَرَنَا أبو سعيد محمد بن موسى الصيرفي، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم، حدّثنا العبّاس بن محمّد الدوري، حدّثنا سهل بن نصر المطبخي، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ عمر بْنَ أَبِي قَيْسٍ يَذْكُرُ عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِ الله تعالى: وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ
[هود 7] قَالَ: كَانَ عَرْشُ اللَّهِ عَلَى الْمَاءِ، ثُمَّ اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ جَنَّةً، ثُمَّ اتَّخَذَ مِنْ دُونِهَا أُخْرَى، ثُمَّ أَطْبَقَهَا بِلُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ. فَقَالَ: وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ
[الرحمن 62] قال وهي- أولهما- الَّتِي قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
[السجدة 17] قَالَ: وَهِيَ لا يَعْلَمُ الْخَلائِقُ مَا فِيهَا- أَوْ فِيهِمَا-.
أَخْبَرَنَا علي بن الحسين- صاحب العبّاسي- أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن عُمَر الخلال، حَدَّثَنَا محمّد بن إسماعيل الفارسيّ، حدّثنا بكر بن سهل، حَدَّثَنَا عَبْد الخالق بْن مَنْصُور قَالَ: سألت يحيى بن معين عن سهل بن نصر- يعني المطبخي- فقال: ثقة.
حدث عن حماد بن زيد، وجعفر بن سليمان، وخلف بن خليفة، ومحمّد بن صبيح بن السماك، وفضيل بن عياض، وداود بن الزبرقان، وعمر بن هارون البلخي، وإسحاق بن سليمان الرازي. روى عنه عباس بن محمد الدوري. وأحمد بن أبي
خيثمة، ومقاتل بن صالح المطرز، وصالح بن محمد الرازي، وَالحسن بْن عَلِيّ بْن المتوكل، ومحمد بْن الفضل الوصيفي.
أَخْبَرَنَا أبو سعيد محمد بن موسى الصيرفي، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم، حدّثنا العبّاس بن محمّد الدوري، حدّثنا سهل بن نصر المطبخي، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ عمر بْنَ أَبِي قَيْسٍ يَذْكُرُ عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِ الله تعالى: وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ
[هود 7] قَالَ: كَانَ عَرْشُ اللَّهِ عَلَى الْمَاءِ، ثُمَّ اتَّخَذَ لِنَفْسِهِ جَنَّةً، ثُمَّ اتَّخَذَ مِنْ دُونِهَا أُخْرَى، ثُمَّ أَطْبَقَهَا بِلُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ. فَقَالَ: وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ
[الرحمن 62] قال وهي- أولهما- الَّتِي قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
[السجدة 17] قَالَ: وَهِيَ لا يَعْلَمُ الْخَلائِقُ مَا فِيهَا- أَوْ فِيهِمَا-.
أَخْبَرَنَا علي بن الحسين- صاحب العبّاسي- أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن عُمَر الخلال، حَدَّثَنَا محمّد بن إسماعيل الفارسيّ، حدّثنا بكر بن سهل، حَدَّثَنَا عَبْد الخالق بْن مَنْصُور قَالَ: سألت يحيى بن معين عن سهل بن نصر- يعني المطبخي- فقال: ثقة.