جَعْفَر بن مُحَمَّدِ بْنِ عامر، أَبُو الفضل البزاز :
من أهل سر من رأى. حَدَّث عَنْ أبي نعيم الْفَضْل بْن دكين، وقبيصة بْن عقبة، وسعيد بن عبد الحميد بن جَعْفَر، وأَحْمَد بن يونس، وأبي غسان مَالِك بْن إِسْمَاعِيل، وَعفان بْن مسلم، روى عنه يَحْيَى بن مُحَمَّدِ بن صاعد، وأبو بكر بْن أَبِي دَاوُد السجستاني، وأحمد بْن مُحَمَّدِ بْنِ سلم المخرمي، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ البزاز، ومُحَمَّد بن مخلد الدوري، ومُحَمَّد بن جَعْفَر المطيري، وإسماعيل بن مُحَمَّد الصفار. وكان أحد الشهود المعدلين.
وَقَالَ ابن أبي حاتم: سمعتُ منه مَعَ أبي وهو صدوق.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مهديّ أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار حدّثنا جعفر بن محمّد ابن عامر حدّثنا عفّان حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثُمَامَةَ عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَهُ أَصْحَابُهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ فَصَلَّى به فَخَفَّفَ، ثُمَّ دَخَلَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قَالُوا:
جِئْنَا الْبَارِحَةَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَصَلَّيْتَ بِنَا، ثُمَّ دَخَلْتَ بَيْتَكَ فَأَطَلْتَ، قَالَ: «إِنَّمَا فَعَلْتُ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِكُمْ» .
قَالَ حَمَّادٌ: وَكَانَ حَدَّثَنَا بِهَذَا الْحَدِيثِ ثَابِتٌ عَنْ ثُمَامَةَ، فَلَقِيتُ ثُمَامَةَ فَسَأَلْتُهُ.
أخبرنا السّمسار أخبرنا الصّفّار حَدَّثَنَا ابن قانع أن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عامر غرق فِي طريق البصرة فِي سنة اثنتين وسبعين ومائتين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْد الواحد حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال قرئ على ابْن المنادي وأَنَا أسمع قَالَ: وَجاءنا نعي جَعْفَر بن مُحَمَّدِ بْنِ عامر البزاز فِي شعبان سنة ثلاث وسبعين.
من أهل سر من رأى. حَدَّث عَنْ أبي نعيم الْفَضْل بْن دكين، وقبيصة بْن عقبة، وسعيد بن عبد الحميد بن جَعْفَر، وأَحْمَد بن يونس، وأبي غسان مَالِك بْن إِسْمَاعِيل، وَعفان بْن مسلم، روى عنه يَحْيَى بن مُحَمَّدِ بن صاعد، وأبو بكر بْن أَبِي دَاوُد السجستاني، وأحمد بْن مُحَمَّدِ بْنِ سلم المخرمي، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ البزاز، ومُحَمَّد بن مخلد الدوري، ومُحَمَّد بن جَعْفَر المطيري، وإسماعيل بن مُحَمَّد الصفار. وكان أحد الشهود المعدلين.
وَقَالَ ابن أبي حاتم: سمعتُ منه مَعَ أبي وهو صدوق.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مهديّ أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار حدّثنا جعفر بن محمّد ابن عامر حدّثنا عفّان حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثُمَامَةَ عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَهُ أَصْحَابُهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ فَصَلَّى به فَخَفَّفَ، ثُمَّ دَخَلَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قَالُوا:
جِئْنَا الْبَارِحَةَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَصَلَّيْتَ بِنَا، ثُمَّ دَخَلْتَ بَيْتَكَ فَأَطَلْتَ، قَالَ: «إِنَّمَا فَعَلْتُ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِكُمْ» .
قَالَ حَمَّادٌ: وَكَانَ حَدَّثَنَا بِهَذَا الْحَدِيثِ ثَابِتٌ عَنْ ثُمَامَةَ، فَلَقِيتُ ثُمَامَةَ فَسَأَلْتُهُ.
أخبرنا السّمسار أخبرنا الصّفّار حَدَّثَنَا ابن قانع أن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عامر غرق فِي طريق البصرة فِي سنة اثنتين وسبعين ومائتين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْد الواحد حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال قرئ على ابْن المنادي وأَنَا أسمع قَالَ: وَجاءنا نعي جَعْفَر بن مُحَمَّدِ بْنِ عامر البزاز فِي شعبان سنة ثلاث وسبعين.