إسماعيل بن محمد بن جبلة، أبو إبراهيم السراج المعقب:
حدث عن عباد بن العوام، وعباد بن عباد المهلبي، وَمروان بْن معاوية الفزاري.
رَوَى عَنْهُ أَحْمَد بْن حنبل، وابنه عَبْد الله بن أحمد، ومحمد بن سعد العوفي، ومحمّد ابن العباس الكابلي.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْمَاطِيُّ. قَالا: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ ابن جعفر بن حمدان، حدّثنا عبد الله بن أحمد. حدّثني أبي، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ- وَهُوَ أَبُو إِبْرَاهِيمَ الْمُعَقِّبُ- قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادٌ- يَعْنِي ابْنَ عَبَّادٍ- عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ. قَالَ: حَالَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ قُرَيْشٍ وَالأَنْصَارِ فِي دَارِي الَّتِي فِي الْمَدِينَةِ.
قال أبو عبد الرحمن عبد الله: وحدثناه أبو إبراهيم المعقب، وكان من خيار الناس، وعظم أبو عبد الرحمن أمره جدا.
أخبرنا بشرى بن عبد الله، حدّثنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حنبل. قَالَ: أبو إبراهيم المعقب إسماعيل بن محمد بن جبلة السّرّاج كان أبي حدّثنا عنه وهو حي وبعد ما مات.
أخبرني أحمد بن علي المحتسب، حدثنا عُمَر بْن القاسم بْن مُحَمَّد أَبُو الحسين المقرئ، حدّثنا محمّد بن مخلد العطّار، حدثني أبو عبد الله محمد بن العباس الكابلي. قَالَ: سألت أبا عَبْد اللَّهِ- يعني أَحْمَد بْن حنبل- عن أبي إبراهيم الملقب بالسّرّاج؟ فقال: كان ينزل هاهنا قبل أن يتحول إليكم إلى ذاك الجانب، ثقة، وجعل يثني عليه. وذكر حديث عباد عن إسماعيل.
فقال لي الكابلي: فجئت إلى أبي إبراهيم فسألته فحدثني أبو إبراهيم، قال: حدثنا عباد بن العوام عن إسماعيل بن أبي خالد: كنا في كتاب القاسم بن مخيمرة فكان يعلمنا ولا يأخذ منا.
حدث عن عباد بن العوام، وعباد بن عباد المهلبي، وَمروان بْن معاوية الفزاري.
رَوَى عَنْهُ أَحْمَد بْن حنبل، وابنه عَبْد الله بن أحمد، ومحمد بن سعد العوفي، ومحمّد ابن العباس الكابلي.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْمَاطِيُّ. قَالا: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ ابن جعفر بن حمدان، حدّثنا عبد الله بن أحمد. حدّثني أبي، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ- وَهُوَ أَبُو إِبْرَاهِيمَ الْمُعَقِّبُ- قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّادٌ- يَعْنِي ابْنَ عَبَّادٍ- عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ. قَالَ: حَالَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ قُرَيْشٍ وَالأَنْصَارِ فِي دَارِي الَّتِي فِي الْمَدِينَةِ.
قال أبو عبد الرحمن عبد الله: وحدثناه أبو إبراهيم المعقب، وكان من خيار الناس، وعظم أبو عبد الرحمن أمره جدا.
أخبرنا بشرى بن عبد الله، حدّثنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حنبل. قَالَ: أبو إبراهيم المعقب إسماعيل بن محمد بن جبلة السّرّاج كان أبي حدّثنا عنه وهو حي وبعد ما مات.
أخبرني أحمد بن علي المحتسب، حدثنا عُمَر بْن القاسم بْن مُحَمَّد أَبُو الحسين المقرئ، حدّثنا محمّد بن مخلد العطّار، حدثني أبو عبد الله محمد بن العباس الكابلي. قَالَ: سألت أبا عَبْد اللَّهِ- يعني أَحْمَد بْن حنبل- عن أبي إبراهيم الملقب بالسّرّاج؟ فقال: كان ينزل هاهنا قبل أن يتحول إليكم إلى ذاك الجانب، ثقة، وجعل يثني عليه. وذكر حديث عباد عن إسماعيل.
فقال لي الكابلي: فجئت إلى أبي إبراهيم فسألته فحدثني أبو إبراهيم، قال: حدثنا عباد بن العوام عن إسماعيل بن أبي خالد: كنا في كتاب القاسم بن مخيمرة فكان يعلمنا ولا يأخذ منا.