أَحْمَد بْن يَحْيَى بْن عَبْد العزيز، أَبُو عَبْد الرحمن الشافعي المتكلم :
حدث عَنِ الوليد بْن مسلم الدمشقي، ومحمد بْن إدريس الشافعي. روى عَنْهُ أَبُو عَلِيّ أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم القوهستاني، وأَبُو جَعْفَر الحضرمي مطين.
كَتَبَ إِلَيَّ محمَدُ بْنُ أحمد بن عبد الله الجواليقي من الكوفة يَذْكُرُ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حصين الهمداني أخبرهم.
ثُمَّ أَخْبَرَنِي الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصَّيْمَرِيُّ- قراءة- حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ الصيرفي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ، حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى- أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشّافعي- حدّثنا الوليد ابن مسلم، حدّثنا الأوزاعي، حَدَّثَنِي أَبُو النَّجَاشِيِّ مَوْلَى رَافِعٍ- عَنْ رَافِعٍ قَالَ: كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ نَنْحَرُ الْجَزُورَ، فَنُجْزِئُ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ، ثُمَّ نَطْبُخُ فَنَأْكُلُ لَحْمًا نَضِيجًا قَبْلَ أَنْ نُصَلِّيَ الْمَغْرِبَ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الملِك القرشي، أخبرنا عياش بن الحسن البندار، حدّثنا محمّد بن الحسين الزعفراني، أخبرني زكريا بن يحيى الساجي، حدّثني أبو داود قال:
سمعت أبا ثور يقول: كنا نختلف إِلَى الشافعي ومعنا أبو عبد الرّحمن الشّافعي، فكان يقول: لا تدفعوا إِلَى أَبِي عبد الرحمن يعرض لكم فإنه يخطئ. وكَانَ ضعيف البصر.
أَخْبَرَنِي الأزهري، أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن عُمَر الدارقطني قَالَ: أَبُو عَبْد الرحمن الشافعي المتكلم البغدادي- اسمه أَحْمَد بْن يَحْيَى- كَانَ من كبار أصحاب الشافعي الملازمين له ببغداد، ثم صار من أصحاب ابْن أَبِي دؤاد واتبعه عَلَى رأيه.
حدث عَنِ الوليد بْن مسلم الدمشقي، ومحمد بْن إدريس الشافعي. روى عَنْهُ أَبُو عَلِيّ أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم القوهستاني، وأَبُو جَعْفَر الحضرمي مطين.
كَتَبَ إِلَيَّ محمَدُ بْنُ أحمد بن عبد الله الجواليقي من الكوفة يَذْكُرُ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حصين الهمداني أخبرهم.
ثُمَّ أَخْبَرَنِي الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصَّيْمَرِيُّ- قراءة- حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ الصيرفي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ، حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى- أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشّافعي- حدّثنا الوليد ابن مسلم، حدّثنا الأوزاعي، حَدَّثَنِي أَبُو النَّجَاشِيِّ مَوْلَى رَافِعٍ- عَنْ رَافِعٍ قَالَ: كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ نَنْحَرُ الْجَزُورَ، فَنُجْزِئُ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ، ثُمَّ نَطْبُخُ فَنَأْكُلُ لَحْمًا نَضِيجًا قَبْلَ أَنْ نُصَلِّيَ الْمَغْرِبَ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الملِك القرشي، أخبرنا عياش بن الحسن البندار، حدّثنا محمّد بن الحسين الزعفراني، أخبرني زكريا بن يحيى الساجي، حدّثني أبو داود قال:
سمعت أبا ثور يقول: كنا نختلف إِلَى الشافعي ومعنا أبو عبد الرّحمن الشّافعي، فكان يقول: لا تدفعوا إِلَى أَبِي عبد الرحمن يعرض لكم فإنه يخطئ. وكَانَ ضعيف البصر.
أَخْبَرَنِي الأزهري، أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن عُمَر الدارقطني قَالَ: أَبُو عَبْد الرحمن الشافعي المتكلم البغدادي- اسمه أَحْمَد بْن يَحْيَى- كَانَ من كبار أصحاب الشافعي الملازمين له ببغداد، ثم صار من أصحاب ابْن أَبِي دؤاد واتبعه عَلَى رأيه.