أَحْمَد بْن عَلِيّ بْن الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن مُوسَى، أَبُو الْحُسَيْن المحتسب، الْمَعْرُوف بابن التوزي :
سمع أَبَا الْحَسَن بْن لؤلؤ الوراق، ومحمد بْن المظفر، وَأَبَا بَكْر بْن شَاذَانَ، وَأَبَا الْفَضْل الزُّهْرِيّ، وموسى بْن جعفر بْن عرفة، وَأَبَا حَفْص بْن شاهين ويوسف بْن عُمَر القواس، وَالْمُعَافَى بْن زَكَرِيَّا، وسواهم خلقا كثيرا.
كتبت عَنْهُ وَكَانَ صدوقا كثير الكتاب، مديما لحضور المجالس والسماع معنا، ومسكنه فِي درب سليم بالجانب الشرقي.
وسمعته يَقُولُ: ولدت فِي يوم الجمعة التاسع عشر من المحرم سنة أربع وستين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الأربعاء ودفن في صبيحة يوم الأربعاء السادس عشر من شهر بيع الأول سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة، وكان دفنه في مقبرة الخيزران.
سمع أَبَا الْحَسَن بْن لؤلؤ الوراق، ومحمد بْن المظفر، وَأَبَا بَكْر بْن شَاذَانَ، وَأَبَا الْفَضْل الزُّهْرِيّ، وموسى بْن جعفر بْن عرفة، وَأَبَا حَفْص بْن شاهين ويوسف بْن عُمَر القواس، وَالْمُعَافَى بْن زَكَرِيَّا، وسواهم خلقا كثيرا.
كتبت عَنْهُ وَكَانَ صدوقا كثير الكتاب، مديما لحضور المجالس والسماع معنا، ومسكنه فِي درب سليم بالجانب الشرقي.
وسمعته يَقُولُ: ولدت فِي يوم الجمعة التاسع عشر من المحرم سنة أربع وستين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الأربعاء ودفن في صبيحة يوم الأربعاء السادس عشر من شهر بيع الأول سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة، وكان دفنه في مقبرة الخيزران.