أَحْمَد بْن صدقة، أَبُو عَلِيٍّ البيع :
حدث عَنْ عَبْد اللَّه بْن دَاوُد الأَنْصَارِيّ. رَوَى عنه أبو القاسم بن سنبك.
أخبرنا على بن أبي على المعدّل حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَجَلِيُّ حدّثنا أبو على أحمد بن صدقة البيّع حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ بْنِ قَبِيصَةَ الأنصاري حدّثنا موسى ابن على حَدَّثَنَا قَنْبَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ قَنْبَرٍ مَوْلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ كَعْبِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ بِلالِ بْنِ حَمَامَةَ. قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ ضَاحِكًا
مُسْتَبْشِرًا، فَقَامَ إِلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: فَقَالَ: مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ:
«بِشَارَةً أَتَتْنِي مِنْ عِنْدِ رَبِّي، أَنَّ اللَّهَ لَمَّا أَرَادَ أَنْ يُزَوِّجَ عَلِيًّا فَاطِمَةَ أَمَرَ مَلِكًا أَنْ يَهُزَّ شَجَرَةَ طُوبَى، فَهَزَّهَا فَنَثَرَتْ رِقَاقًا- يَعْنِي صِكَاكًا- وَأَنْشَأَ اللَّهُ مَلائِكَةً الْتَقَطُوهَا، فَإِذَا كَانَتِ الْقِيَامَةُ ثَارَتِ الْمَلائِكَةُ فِي الْخَلْقِ فَلا يَرَوْنَ مُحِبًّا لَنَا أَهْلِ الْبَيْتِ مَحْضًا إِلا دَفَعُوا إِلَيْهِ مِنْهَا كتابا: براءة له من النار. من أَخِي وَابْنِ عَمِّي وَابْنَتِي فِكَاكُ رِقَابِ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ مِنْ أُمَّتِي مِنَ النَّارِ »
. رِجَالُ هَذَا الْحَدِيثِ مَا بَيْنَ بِلالٍ وَعُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ كلهم مجهولون.
حرف الضاد [من آباء الأحمدين]
حدث عَنْ عَبْد اللَّه بْن دَاوُد الأَنْصَارِيّ. رَوَى عنه أبو القاسم بن سنبك.
أخبرنا على بن أبي على المعدّل حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَجَلِيُّ حدّثنا أبو على أحمد بن صدقة البيّع حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ بْنِ قَبِيصَةَ الأنصاري حدّثنا موسى ابن على حَدَّثَنَا قَنْبَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ قَنْبَرٍ مَوْلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ كَعْبِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ بِلالِ بْنِ حَمَامَةَ. قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ ضَاحِكًا
مُسْتَبْشِرًا، فَقَامَ إِلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: فَقَالَ: مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ:
«بِشَارَةً أَتَتْنِي مِنْ عِنْدِ رَبِّي، أَنَّ اللَّهَ لَمَّا أَرَادَ أَنْ يُزَوِّجَ عَلِيًّا فَاطِمَةَ أَمَرَ مَلِكًا أَنْ يَهُزَّ شَجَرَةَ طُوبَى، فَهَزَّهَا فَنَثَرَتْ رِقَاقًا- يَعْنِي صِكَاكًا- وَأَنْشَأَ اللَّهُ مَلائِكَةً الْتَقَطُوهَا، فَإِذَا كَانَتِ الْقِيَامَةُ ثَارَتِ الْمَلائِكَةُ فِي الْخَلْقِ فَلا يَرَوْنَ مُحِبًّا لَنَا أَهْلِ الْبَيْتِ مَحْضًا إِلا دَفَعُوا إِلَيْهِ مِنْهَا كتابا: براءة له من النار. من أَخِي وَابْنِ عَمِّي وَابْنَتِي فِكَاكُ رِقَابِ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ مِنْ أُمَّتِي مِنَ النَّارِ »
. رِجَالُ هَذَا الْحَدِيثِ مَا بَيْنَ بِلالٍ وَعُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ كلهم مجهولون.
حرف الضاد [من آباء الأحمدين]