أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم بْن أَيُّوب، أَبُو عَلِيٍّ الْمُسُوحِيُّ :
من كبار مشايخ الصوفية، صحب سريا السقطي، وسمع ذا النون المصري، وَحَدَّثَ عَنْ مُحَمَّد بْن يَحْيَى بْن عَبْد الكريم الأزدي. روى عنه جعفر الخالدي.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن الْحَسَن بْن مُحَمَّد المخزومي حدّثنا جعفر بن محمّد الخالدي حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم بْن أَيُّوب المسوحي، قَالَ: دخلت على حسن المسوحي فقلت يا أَبَا عَلِيّ، ما الَّذِي ينقض العزم؟ قَالَ: طول الآمال، وحب الراحات.
أَخْبَرَنَا إسماعيل بن أحمد الحيرى حدّثنا محمّد بن الحسين السلمى. قال: أحمد ابن إِبْرَاهِيم المسوحي من جلة مشايخ بغداد وظرافهم ومتوكليهم.
سَمِعْتُ الْحُسَيْن بْن يَحْيَى يَقُولُ سَمِعْتُ جعفرًا- يَعْنِي الخواص- يَقُولُ: كَانَ أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم المسوحي يحج بقميص ورداء، ونعل طاق، ولا يحمل معه شيئا، لا ركوة ولا كوزا، إلا كوز بلور فيه تفاح شامي يشمه من جوف بغداد إِلَى مكة، وَكَانَ من أفاضل الناس.
من كبار مشايخ الصوفية، صحب سريا السقطي، وسمع ذا النون المصري، وَحَدَّثَ عَنْ مُحَمَّد بْن يَحْيَى بْن عَبْد الكريم الأزدي. روى عنه جعفر الخالدي.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْن بْن الْحَسَن بْن مُحَمَّد المخزومي حدّثنا جعفر بن محمّد الخالدي حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم بْن أَيُّوب المسوحي، قَالَ: دخلت على حسن المسوحي فقلت يا أَبَا عَلِيّ، ما الَّذِي ينقض العزم؟ قَالَ: طول الآمال، وحب الراحات.
أَخْبَرَنَا إسماعيل بن أحمد الحيرى حدّثنا محمّد بن الحسين السلمى. قال: أحمد ابن إِبْرَاهِيم المسوحي من جلة مشايخ بغداد وظرافهم ومتوكليهم.
سَمِعْتُ الْحُسَيْن بْن يَحْيَى يَقُولُ سَمِعْتُ جعفرًا- يَعْنِي الخواص- يَقُولُ: كَانَ أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم المسوحي يحج بقميص ورداء، ونعل طاق، ولا يحمل معه شيئا، لا ركوة ولا كوزا، إلا كوز بلور فيه تفاح شامي يشمه من جوف بغداد إِلَى مكة، وَكَانَ من أفاضل الناس.