محمد بن الوليد بن أبان، أبو عبد الله، وقيل: أبو جعفر، مولى بني هاشم :
حدث في الغربة عن إبراهيم بن صرمة الأنصاري، وحماد بن عيسى الجهني،
ويزيد بن هارون، وأبي بدر شجاع بن الوليد، ويعقوب بن إبراهيم بن سعد، وعبد الوهاب بْن عطاء، وعبيد اللَّه بْن موسى، وقاسم بن محمد المعمري، ووضاح بن حسان الأنباري، والوليد بن سلمة الأزدي، وحفص بن عمر الحبطي، وعفان بن مسلم الصفار، روى عنه أَبُو عروبة الحراني، ومحمد بْن حمويه النيسابوري، وعلي بن محمد بن أيوب الرقى- ساكن صور- وغيرهم.
أَخْبَرَنِي أَبُو طَالِبٍ مَكِّيُّ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عبد الرزاق الجريري قال [حدثنا] إبراهيم بن محمد بن يحيى الْمُزَكِّي- إِمْلاءً.
وَحَدَّثَنِي أَبُو طَالِبٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيٍّ الدَّسْكَرِيُّ- لَفْظًا- حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْغِطْرِيفِ الْعَبْدِيُّ- إِمْلاءً- قَالَ حَدَّثَنَا- وقال إبراهيم- أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَمُّوَيْهِ بْنِ عَبَّادٍ السّرّاج حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ أَبَانَ الْبَغْدَادِيُّ- زاد إبراهيم: بمكة- ثم اتفقا قالا حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ صَرْمَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فُضِّلْتُ عَلَى آدَمَ بِخَصْلَتَيْنِ، كَانَ شَيْطَانِي كَافِرًا فأعانني الله عليه حتى أسلم، وَكُنَّ أَزْوَاجِي عَوْنًا لِي، وَكَانَ شَيْطَانُ آدَمَ كَافِرًا وَكَانَتْ زَوْجَتُهُ عَوْنًا لَهُ عَلَى خَطِيئَتِهِ»
. لَيْسَ فِي حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ- لَهُ. ذكر محمد بن بكار بن يزيد السكسكي الدمشقي أنه سمع من هذا الشيخ بدمشق في سنة ثلاث وستين ومائتين.
حدث في الغربة عن إبراهيم بن صرمة الأنصاري، وحماد بن عيسى الجهني،
ويزيد بن هارون، وأبي بدر شجاع بن الوليد، ويعقوب بن إبراهيم بن سعد، وعبد الوهاب بْن عطاء، وعبيد اللَّه بْن موسى، وقاسم بن محمد المعمري، ووضاح بن حسان الأنباري، والوليد بن سلمة الأزدي، وحفص بن عمر الحبطي، وعفان بن مسلم الصفار، روى عنه أَبُو عروبة الحراني، ومحمد بْن حمويه النيسابوري، وعلي بن محمد بن أيوب الرقى- ساكن صور- وغيرهم.
أَخْبَرَنِي أَبُو طَالِبٍ مَكِّيُّ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عبد الرزاق الجريري قال [حدثنا] إبراهيم بن محمد بن يحيى الْمُزَكِّي- إِمْلاءً.
وَحَدَّثَنِي أَبُو طَالِبٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيٍّ الدَّسْكَرِيُّ- لَفْظًا- حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْغِطْرِيفِ الْعَبْدِيُّ- إِمْلاءً- قَالَ حَدَّثَنَا- وقال إبراهيم- أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَمُّوَيْهِ بْنِ عَبَّادٍ السّرّاج حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ أَبَانَ الْبَغْدَادِيُّ- زاد إبراهيم: بمكة- ثم اتفقا قالا حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ صَرْمَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فُضِّلْتُ عَلَى آدَمَ بِخَصْلَتَيْنِ، كَانَ شَيْطَانِي كَافِرًا فأعانني الله عليه حتى أسلم، وَكُنَّ أَزْوَاجِي عَوْنًا لِي، وَكَانَ شَيْطَانُ آدَمَ كَافِرًا وَكَانَتْ زَوْجَتُهُ عَوْنًا لَهُ عَلَى خَطِيئَتِهِ»
. لَيْسَ فِي حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ- لَهُ. ذكر محمد بن بكار بن يزيد السكسكي الدمشقي أنه سمع من هذا الشيخ بدمشق في سنة ثلاث وستين ومائتين.