محمد بن علي بن إبراهيم بن أحمد، أبو طالب بن أبي الحسين البيضاوي :
ولد ببغداد، وبَكَّرَ به أبوه في سماع الحديث من محمد بن المظفر، وأبي عمر بن حيويه وسُليمان بْن مُحَمَّد بْن أبي أيوب الشاهد، ومُوسَى بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَرَفَةَ، وغيرهم من هذه الطبقة. كتبت عنه وكان صدوقا يسكن قطيعة الربيع.
أَخْبَرَنِي أَبُو طَالِبِ بن البيضاويّ، حدّثنا محمّد بن المظفر، حدّثنا عَلِيّ بن أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَان المعروف بعلان المصري، حَدَّثَنَا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السّرّاج، حدّثنا ابن وهب، حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْمُتَبَايِعَانِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ عَلَى صَاحِبِهِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، إِلا بَيْعَ الْخِيَارِ »
. سألت أبا طالب عن مولده فقال: أظنه سنة نيف وسبعين وثلاثمائة.
ومات في عشية يوم الجمعة السابع وَالعشرين من شهر رمضان سنة ست وأربعين وأربعمائة، ودفن صبيحة يوم السبت في مقبرة الشونيزي.
ولد ببغداد، وبَكَّرَ به أبوه في سماع الحديث من محمد بن المظفر، وأبي عمر بن حيويه وسُليمان بْن مُحَمَّد بْن أبي أيوب الشاهد، ومُوسَى بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَرَفَةَ، وغيرهم من هذه الطبقة. كتبت عنه وكان صدوقا يسكن قطيعة الربيع.
أَخْبَرَنِي أَبُو طَالِبِ بن البيضاويّ، حدّثنا محمّد بن المظفر، حدّثنا عَلِيّ بن أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَان المعروف بعلان المصري، حَدَّثَنَا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السّرّاج، حدّثنا ابن وهب، حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْمُتَبَايِعَانِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ عَلَى صَاحِبِهِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، إِلا بَيْعَ الْخِيَارِ »
. سألت أبا طالب عن مولده فقال: أظنه سنة نيف وسبعين وثلاثمائة.
ومات في عشية يوم الجمعة السابع وَالعشرين من شهر رمضان سنة ست وأربعين وأربعمائة، ودفن صبيحة يوم السبت في مقبرة الشونيزي.