محمد بن علي بن أحمد بن الحسين، أبو بكر المطرز، يلقب حريقا :
سمع علي بن محمّد بن لؤلؤ، وأبا الحسين بن البواب، وأبا العباس بن مكرم، وأبا الحسين بن سمعون.
وكانت سماعاته قد ذهبت إلا شيئا يسيرًا عن ابن سمعون. كتبت عنه، وكان صدوقا يسكن درب الآجر في جوار الأزهري.
نبأنا أبو بكر محمّد بن علي المطرز، نبأنا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الواعظ، نبأنا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حذيفة الدمشقي- بدمشق- نبأنا الوليد بن مروان، نبأنا جنادة- يعني ابن مروان- نبأنا الْحَارِثُ بْنُ النُّعْمَانِ اللَّيْثِيُّ ابْنُ أُخْتِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ: إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ لَرُعَاةُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرُ- يَعْنِي الْمُؤَذِّنِينَ- وَأَنَّهُمْ لَيُعْرَفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِطُولِ أَعْنَاقِهِمْ »
. سألت المطرز عن مولده فقال: في سنة أربع أو خمس وخمسين وثلاثمائة. الشك منه- ومات في سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.
سمع علي بن محمّد بن لؤلؤ، وأبا الحسين بن البواب، وأبا العباس بن مكرم، وأبا الحسين بن سمعون.
وكانت سماعاته قد ذهبت إلا شيئا يسيرًا عن ابن سمعون. كتبت عنه، وكان صدوقا يسكن درب الآجر في جوار الأزهري.
نبأنا أبو بكر محمّد بن علي المطرز، نبأنا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الواعظ، نبأنا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حذيفة الدمشقي- بدمشق- نبأنا الوليد بن مروان، نبأنا جنادة- يعني ابن مروان- نبأنا الْحَارِثُ بْنُ النُّعْمَانِ اللَّيْثِيُّ ابْنُ أُخْتِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ: إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ لَرُعَاةُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرُ- يَعْنِي الْمُؤَذِّنِينَ- وَأَنَّهُمْ لَيُعْرَفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِطُولِ أَعْنَاقِهِمْ »
. سألت المطرز عن مولده فقال: في سنة أربع أو خمس وخمسين وثلاثمائة. الشك منه- ومات في سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.