محمد بن عبيد الله بن أحمد بن عبد الملك، أبو عبد الله الزنجفري :
شاعر صالح القول علقنا عنه مقطعات من شعره، في مجلس أبي القاسم التنوخي من ذلك ما أنشدنا لنفسه:
قم يا نسيم إلى النسيم ... وتحرّبي بفنا الحريم
لله در كريمة ... يفتضها طرف النسيم
في ليلة خلع الهوى ... خلع [السرور] على النديم
وعناق دجلة والفرا ... ت عناق مشتاق حميم
نعم علينا للهوى ... رُوِّينَ من ماء النعيم
واها لما جلب الهوى ... سقما من الطرف السقيم
وكأنما اللحظات من ... هـ إذا رنا لحظات ريم
مات الزنجفري بعد سنة أربعين وأربعمائة.
شاعر صالح القول علقنا عنه مقطعات من شعره، في مجلس أبي القاسم التنوخي من ذلك ما أنشدنا لنفسه:
قم يا نسيم إلى النسيم ... وتحرّبي بفنا الحريم
لله در كريمة ... يفتضها طرف النسيم
في ليلة خلع الهوى ... خلع [السرور] على النديم
وعناق دجلة والفرا ... ت عناق مشتاق حميم
نعم علينا للهوى ... رُوِّينَ من ماء النعيم
واها لما جلب الهوى ... سقما من الطرف السقيم
وكأنما اللحظات من ... هـ إذا رنا لحظات ريم
مات الزنجفري بعد سنة أربعين وأربعمائة.