محمد بن عبيد الله بن أحمد بن عبيد بن عبد الرحمن بن حبيب، أبو الفتح الصيرفي، يعرف بابن الإخوة :
سمع علي بن عبد الرّحمن البكائي بالكوفة، وأبا الحسن بن البواب المقرئ، وَأبا بكر بْن شاذان، وَعلي بْن عُمَر السكري، ونحوهم.
وكان صدوقا مستورا من أهل القرآن والسنة، ولم يحدث إلا بشيء يسير.
كتبت عنه وسألته عَنْ مولده. فَقَالَ: فِي سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الجمعة ثاني ذي الحجة في سنة خمس وعشرين وأربعمائة، ودفن في صبيحة تلك الليلة بباب حرب.
سمع علي بن عبد الرّحمن البكائي بالكوفة، وأبا الحسن بن البواب المقرئ، وَأبا بكر بْن شاذان، وَعلي بْن عُمَر السكري، ونحوهم.
وكان صدوقا مستورا من أهل القرآن والسنة، ولم يحدث إلا بشيء يسير.
كتبت عنه وسألته عَنْ مولده. فَقَالَ: فِي سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
ومات في ليلة الجمعة ثاني ذي الحجة في سنة خمس وعشرين وأربعمائة، ودفن في صبيحة تلك الليلة بباب حرب.