مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ محمد بن يحيى بن حليس بن عبد الله بن يحيى بن الحارث بن عبد الله بن عمر بن مخزون بن يقظة بن مرّة بن كعب ابن لؤي بن غالب، أبو الحسن المعروف بالسلامي الشاعر :
كان حسن الشعر جيده. روى لنا مقطعات من شعره أَبُو الفرج عَبْد الوهاب بْن عَبْد العزيز التميمي، وعلي بن عبد المحسن التّنوخيّ، قال: أنشدني أبو الحسن محمّد ابن عبيد الله السلامي لنفسه:
ظبي إذا لاح في عشيرته ... يطرق بالهم قلب من طرقه
سهام ألحاظه مفوقة ... وكل من رام وصله رشقه
بدائع الحسن فيه مفترقة ... وأنفس العاشقين [فيه] متفقه
قد كتب الحسن فوق عارضه ... هذا مليح وحق من خلقه
حدّثني أحمد بن علي بن التوزي قَالَ: توفي أبو الحسن السلامي الشاعر يوم الخميس رابع جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة.
كان حسن الشعر جيده. روى لنا مقطعات من شعره أَبُو الفرج عَبْد الوهاب بْن عَبْد العزيز التميمي، وعلي بن عبد المحسن التّنوخيّ، قال: أنشدني أبو الحسن محمّد ابن عبيد الله السلامي لنفسه:
ظبي إذا لاح في عشيرته ... يطرق بالهم قلب من طرقه
سهام ألحاظه مفوقة ... وكل من رام وصله رشقه
بدائع الحسن فيه مفترقة ... وأنفس العاشقين [فيه] متفقه
قد كتب الحسن فوق عارضه ... هذا مليح وحق من خلقه
حدّثني أحمد بن علي بن التوزي قَالَ: توفي أبو الحسن السلامي الشاعر يوم الخميس رابع جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة.