محمد بن الحسين بن عبيد الله بن عمر بن حمدون، أبو يعلى الصيرفي المعروف بابن السراج:
سمع أبا الْفَضْلِ عُبَيْد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن الزُّهْرِيّ.
كتبت عنه وكان ثقة، وهو أحد الحفاظ لحروف القرآن، ومذاهب القراء، وعلم النحو، يشار إليه في ذلك، وله مصنف في القراءات.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى بن السّرّاج بلفظه قال أنبأنا أبو الفضل بن عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّهْرِيُّ. قَالَ نبأنا جعفر الفريابي قال نبأنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا حُرِمَهَا فِي الآخِرَةِ »
. سمعت أبا يعلى يقول: ولدت في أحد الرّبيعين من سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة يوم الأحد بعد العصر.
وجدت ذلك بخط والدي. وتوفي ليلة الجمعة الثامن والعشرين من ذي الحجة سنة
سبع وعشرين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب حرب. وكان منزله بباب الشام.
سمع أبا الْفَضْلِ عُبَيْد اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن الزُّهْرِيّ.
كتبت عنه وكان ثقة، وهو أحد الحفاظ لحروف القرآن، ومذاهب القراء، وعلم النحو، يشار إليه في ذلك، وله مصنف في القراءات.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى بن السّرّاج بلفظه قال أنبأنا أبو الفضل بن عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّهْرِيُّ. قَالَ نبأنا جعفر الفريابي قال نبأنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا حُرِمَهَا فِي الآخِرَةِ »
. سمعت أبا يعلى يقول: ولدت في أحد الرّبيعين من سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة يوم الأحد بعد العصر.
وجدت ذلك بخط والدي. وتوفي ليلة الجمعة الثامن والعشرين من ذي الحجة سنة
سبع وعشرين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب حرب. وكان منزله بباب الشام.