محمد بن إبراهيم بن يوسف، أبو حمزة المروزي :
سكن بغداد وانتخب عليه عبيد العجل. وحدث عَنْ عبدان بْن عُثْمَان، وَعلي بْن الْحَسَن بن شقيق المروزيين وعلي بن بحر بن بري. روى عنه مُحَمَّد بْن مخلد، وأبو عَمْرو السماك، وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق قَالَ أنبأنا عثمان بن أحمد الدقاق قال نبأنا أَبُو حَمْزَةَ الْمَرْوَزِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ نبأنا على بن الحسن بن شقيق قال أنبأنا ابن المبارك قال أنبأنا يونس بن يزيد عن عطاء الخرسانى. قَالَ قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ بِهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طريقا إلى الجنة، وإِنَّ الْمَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتِهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا عَنْهُ، وَإِنَّهُ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانُ فِي جَوْفِ الْمَاءِ، وَلَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وَإِنَّ الْعُلَمَاءِ هُمْ ورثة الأنبياء » .
سكن بغداد وانتخب عليه عبيد العجل. وحدث عَنْ عبدان بْن عُثْمَان، وَعلي بْن الْحَسَن بن شقيق المروزيين وعلي بن بحر بن بري. روى عنه مُحَمَّد بْن مخلد، وأبو عَمْرو السماك، وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق قَالَ أنبأنا عثمان بن أحمد الدقاق قال نبأنا أَبُو حَمْزَةَ الْمَرْوَزِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ نبأنا على بن الحسن بن شقيق قال أنبأنا ابن المبارك قال أنبأنا يونس بن يزيد عن عطاء الخرسانى. قَالَ قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ بِهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طريقا إلى الجنة، وإِنَّ الْمَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتِهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا عَنْهُ، وَإِنَّهُ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانُ فِي جَوْفِ الْمَاءِ، وَلَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وَإِنَّ الْعُلَمَاءِ هُمْ ورثة الأنبياء » .