محمد بن أحمد بن يوسف بن يعقوب بن يزيد، أبو بكر الطائي الكوفي :
سمع إبراهيم بن أحمد بن عمرو الصحاف، وأحمد بن موسى بن إسحاق الحمار، والقاسم بن محمد الدلال، ومحمد بن معاذ دران، وأحمد بن خليد الحلبي.
وقدم من بغداد وحدث بها. روى عنه محمد بن إسماعيل الوراق، وأبو الْحَسَن بن رزقويه. وكان ثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ إِمْلاءً في صفر من سنة سبع وأربعمائة قال أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ بُرَيْدٍ- قَدِمَ عَلَيْنَا- قَالَ نبأنا محمّد ابن معاذ بن المستهل دران البصريّ قال نبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ- هَكَذَا فِي كِتَابِي عَنِ ابْنِ رِزْقٍ- قَالَ:
بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، فِي عُسْرِنَا وَيُسْرِنَا ومنشطنا ومكرهنا وأثرة علينا، [وأن لا ننازع الأمر أهله ] ، وأن نقول [أو نقوم ] بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنَّا، لا نَخَافُ فِي الله لومة لائم.
قرأت فِي كتاب ابن الثَّلاج بِخطه: تُوُفِّيَ أبو بكر بن بريد الكوفيّ الجزاز بدمشق في شهر رمضان سنة خمس وأربعين وثلاثمائة.
سمع إبراهيم بن أحمد بن عمرو الصحاف، وأحمد بن موسى بن إسحاق الحمار، والقاسم بن محمد الدلال، ومحمد بن معاذ دران، وأحمد بن خليد الحلبي.
وقدم من بغداد وحدث بها. روى عنه محمد بن إسماعيل الوراق، وأبو الْحَسَن بن رزقويه. وكان ثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ إِمْلاءً في صفر من سنة سبع وأربعمائة قال أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ بُرَيْدٍ- قَدِمَ عَلَيْنَا- قَالَ نبأنا محمّد ابن معاذ بن المستهل دران البصريّ قال نبأنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ- هَكَذَا فِي كِتَابِي عَنِ ابْنِ رِزْقٍ- قَالَ:
بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، فِي عُسْرِنَا وَيُسْرِنَا ومنشطنا ومكرهنا وأثرة علينا، [وأن لا ننازع الأمر أهله ] ، وأن نقول [أو نقوم ] بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنَّا، لا نَخَافُ فِي الله لومة لائم.
قرأت فِي كتاب ابن الثَّلاج بِخطه: تُوُفِّيَ أبو بكر بن بريد الكوفيّ الجزاز بدمشق في شهر رمضان سنة خمس وأربعين وثلاثمائة.