عبد الله بْن الخريت
أدرك الجاهلية، ذكره يُونُس بْن بكير عَنْ مُحَمَّد ابْن إِسْحَاق، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي نَجِيح، عَنْ عَبْد الله بن عبيد
ابن عُمَيْر، عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن حريت، وَكَانَ قد أدرك الجاهلية، قَالَ: لم يكن من فخذ إلا ولهم ناد معلوم فِي المسجد الحرام يجلسون فِيهِ. ذكر خبرا طويلا فِي المغازي.
أدرك الجاهلية، ذكره يُونُس بْن بكير عَنْ مُحَمَّد ابْن إِسْحَاق، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي نَجِيح، عَنْ عَبْد الله بن عبيد
ابن عُمَيْر، عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن حريت، وَكَانَ قد أدرك الجاهلية، قَالَ: لم يكن من فخذ إلا ولهم ناد معلوم فِي المسجد الحرام يجلسون فِيهِ. ذكر خبرا طويلا فِي المغازي.
عبد الله بن الخريت
ب د ع: عَبْد اللَّهِ بْن الخريت البكري، من بني بكر بْن معاوية.
يعد في الحجازيين، لم يسند ولم تصح له صحبة ولا رؤية.
روى مُحَمَّد بْن إِسْحَاق، عن عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي نجيج، عن عَبْد اللَّهِ بْن عبيد بْن عمير، عن عَبْد اللَّهِ بْن خريت، وكان قد أدرك الجاهلية، قال: لم يكن من قريش فخذ إلا وله ناد معلوم في المسجد يجلسون فيه، فكان لبني بكر مجلس تجلسه، فبينا نحن جلوس في المسجد إذ أقبل غلام فدخل من باب المسجد مسرعًا، حتى تعلق بأستار الكعبة، فجاء بعده شيخ يريده، حتى انتهى إليه، فلما ذهب ليتناوله يبست يده، فقلنا: ما أخلق هذا أن يكون من بني بكر، فقمنا إليه فقلنا: ممن أنت؟ قال: من بني بكر، فقلنا: لا مرحبًا بك، مالك ولهذا الغلام؟ فقال الغلام: لا، والله إلا أن أَبِي مات ونحن صبيان صغار، وأمنا موتمة لا جدة لها، فعاذت بهذا البيت فنقلتنا إليه، وأوصتنا فقالت: إذا ذهبت وبقيتم بعدي فظلم أحد منكم، فرأى هذا البيت، فليأته فليتعوذ به فإنه سيمنعه، وَإِن هذا أخذني واستخدمني واسترعاني إبله، فجلب من إبله قطيعًا، فجاء بي معه، فلما رأيت البيت ذكرت وصاة أمي، فقلنا: قد والله نرى البيت منعك، فانطلقنا بالرجل، فإذا قد يبست يده، فشددنا عَلَى بعير من إبله، وقلنا له: انطلق، لعنك اللَّه! أخرجه الثلاثة
ب د ع: عَبْد اللَّهِ بْن الخريت البكري، من بني بكر بْن معاوية.
يعد في الحجازيين، لم يسند ولم تصح له صحبة ولا رؤية.
روى مُحَمَّد بْن إِسْحَاق، عن عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي نجيج، عن عَبْد اللَّهِ بْن عبيد بْن عمير، عن عَبْد اللَّهِ بْن خريت، وكان قد أدرك الجاهلية، قال: لم يكن من قريش فخذ إلا وله ناد معلوم في المسجد يجلسون فيه، فكان لبني بكر مجلس تجلسه، فبينا نحن جلوس في المسجد إذ أقبل غلام فدخل من باب المسجد مسرعًا، حتى تعلق بأستار الكعبة، فجاء بعده شيخ يريده، حتى انتهى إليه، فلما ذهب ليتناوله يبست يده، فقلنا: ما أخلق هذا أن يكون من بني بكر، فقمنا إليه فقلنا: ممن أنت؟ قال: من بني بكر، فقلنا: لا مرحبًا بك، مالك ولهذا الغلام؟ فقال الغلام: لا، والله إلا أن أَبِي مات ونحن صبيان صغار، وأمنا موتمة لا جدة لها، فعاذت بهذا البيت فنقلتنا إليه، وأوصتنا فقالت: إذا ذهبت وبقيتم بعدي فظلم أحد منكم، فرأى هذا البيت، فليأته فليتعوذ به فإنه سيمنعه، وَإِن هذا أخذني واستخدمني واسترعاني إبله، فجلب من إبله قطيعًا، فجاء بي معه، فلما رأيت البيت ذكرت وصاة أمي، فقلنا: قد والله نرى البيت منعك، فانطلقنا بالرجل، فإذا قد يبست يده، فشددنا عَلَى بعير من إبله، وقلنا له: انطلق، لعنك اللَّه! أخرجه الثلاثة