الحارث بن عمير الأزدي
أحد بني لهب، بعثه رسول الله صلى الله
عليه وَسَلَّمَ، بكتابه إلى الشام، إلى ملك الروم، وقيل: إلى صاحب بصرى، فعرض له شرحبيل بن عمرو الغساني، فأوثقه رباطًا، ثم قدم فضربت عنقه صبرا، ولم يقتل لرسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ رسول غيره، فلما اتصل برسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ خبره بعث البعث الذي بعثه إلى مؤتة، وأمر عليهم زيد بن حارثة، في نحو ثلاثة آلاف، فلقيتهم الروم في نحو مائة ألف.
أحد بني لهب، بعثه رسول الله صلى الله
عليه وَسَلَّمَ، بكتابه إلى الشام، إلى ملك الروم، وقيل: إلى صاحب بصرى، فعرض له شرحبيل بن عمرو الغساني، فأوثقه رباطًا، ثم قدم فضربت عنقه صبرا، ولم يقتل لرسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ رسول غيره، فلما اتصل برسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ خبره بعث البعث الذي بعثه إلى مؤتة، وأمر عليهم زيد بن حارثة، في نحو ثلاثة آلاف، فلقيتهم الروم في نحو مائة ألف.