أم حذيفة بن اليمان
د ع: أم حذيفة بن اليمان لها ذكر في حديث حذيفة.
3775 روى إسرائيل، عن ميسرة بن حبيب، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن حذيفة، قال: قالت لي أمي: متى عهدك بالنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلت لها: ما لي به عهد منذ كذا وكذا، فأتيته وهو يصلي المغرب، فقال: " يا حذيفة، أما رأيت العارض الذي عرض؟ " قلت: بلى، قال: " ذاك ملك أتاني وبشرني بأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة ".
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم.
د ع: أم حذيفة بن اليمان لها ذكر في حديث حذيفة.
3775 روى إسرائيل، عن ميسرة بن حبيب، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن حذيفة، قال: قالت لي أمي: متى عهدك بالنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلت لها: ما لي به عهد منذ كذا وكذا، فأتيته وهو يصلي المغرب، فقال: " يا حذيفة، أما رأيت العارض الذي عرض؟ " قلت: بلى، قال: " ذاك ملك أتاني وبشرني بأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة ".
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم.
أُمُّ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ حُذَيْفَةَ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَطِيَّةَ الْبَزَّارُ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ حُذَيْفَةَ، قَالَ: قَالَتْ أُمِّي: مَتَى عَهْدُكَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقُلْتُ لَهَا: مَا لِي بِهِ عَهْدٌ مُنْذُ كَذَا وَكَذَا، فَأَتَيْتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي الْمَغْرِبَ، فَقَالَ: «يَا حُذَيْفَةُ، أَمَا رَأَيْتَ الْعَارِضَ الَّذِي عَرَضَ؟» قُلْتُ: بَلَى، قَالَ: «ذَلِكَ مَلَكٌ أَتَانِي وَبَشَّرَنِي بِأَنَّ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَنَّ فَاطِمَةَ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ» رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَطِيَّةَ الْبَزَّارُ، ثنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ، عَنْ حُذَيْفَةَ، قَالَ: قَالَتْ أُمِّي: مَتَى عَهْدُكَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقُلْتُ لَهَا: مَا لِي بِهِ عَهْدٌ مُنْذُ كَذَا وَكَذَا، فَأَتَيْتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي الْمَغْرِبَ، فَقَالَ: «يَا حُذَيْفَةُ، أَمَا رَأَيْتَ الْعَارِضَ الَّذِي عَرَضَ؟» قُلْتُ: بَلَى، قَالَ: «ذَلِكَ مَلَكٌ أَتَانِي وَبَشَّرَنِي بِأَنَّ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَنَّ فَاطِمَةَ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ» رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ