مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ حَبِيبٍ أَبُو الْحَسَنِ الصُّمُوتُ بِمِصْرَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْعَبْدِيُّ، حَدَّثَنَا حَوْشَبٌ، وَمَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِطَرَفِ عِمَامَتِي مِنْ وَرَائِي، فَقَالَ: «يَا عِمْرَانُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْإِنْفَاقَ وَيَبْغُضُ الْإِقْتَارَ، أَنْفِقْ وَأَطْعِمْ وَلَا تَصُرَّ صَرًّا فَيَعْسُرُ عَلَيْكَ الطَّلَبُ، وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ النَّظَرَ النَّافِذَ عِنْدَ الشُّبُهَاتِ وَالْعَقْلَ الْكَامِلَ عِنْدَ نُزُولِ الشَّهَوَاتِ وَيُحِبُّ السَّمَاحَةَ وَلَوْ عَلَى تَمَرَاتٍ وَيُحِبُّ الشَّجَاعَةَ وَلَوْ عَلَى قَتْلِ حَيَّةٍ أَوْ عَقْرَبٍ» أَوْ كَمَا قَالَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْعَبْدِيُّ، حَدَّثَنَا حَوْشَبٌ، وَمَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِطَرَفِ عِمَامَتِي مِنْ وَرَائِي، فَقَالَ: «يَا عِمْرَانُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْإِنْفَاقَ وَيَبْغُضُ الْإِقْتَارَ، أَنْفِقْ وَأَطْعِمْ وَلَا تَصُرَّ صَرًّا فَيَعْسُرُ عَلَيْكَ الطَّلَبُ، وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ النَّظَرَ النَّافِذَ عِنْدَ الشُّبُهَاتِ وَالْعَقْلَ الْكَامِلَ عِنْدَ نُزُولِ الشَّهَوَاتِ وَيُحِبُّ السَّمَاحَةَ وَلَوْ عَلَى تَمَرَاتٍ وَيُحِبُّ الشَّجَاعَةَ وَلَوْ عَلَى قَتْلِ حَيَّةٍ أَوْ عَقْرَبٍ» أَوْ كَمَا قَالَ