سليمان بن أبي سليمان الشامي
: جالس النبي صلى الله عليه وسلم.
روى حديثه: عروة بن وريم، عن شيخ من جرش.
أخبرنا سهل بن السري، قال: حدثنا خلف بن سليمان، قال: حدثنا هشام، حدثنا يحيى بن حمزة، عن عروة بن رويم، عن شيخ من جرش، قال: حدثني سليمان، قال: كنت جالسًا مع النبي صلى الله عليه وسلم في عصابة من أصحابه، فجاءته عصابة، فقالوا: يا رسول الله، إنا كنا قريب عهد بجاهلية، نصيب من الآثام والزنا، فأذن لنا في الجلوس في البيوت نصوم، ونقوم حتى يدركنا الموت، فسر
النبي صلى الله عليه وسلم، حتى عرف البشر في وجهه، فقال: «إنكم ستجندون أجنادًا، وتكون لكم ذمة وخراج وأرض يمنحها الله لكم، فيها مدائن وقصور، فمن أدركه ذلكم منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن، أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل» .
: جالس النبي صلى الله عليه وسلم.
روى حديثه: عروة بن وريم، عن شيخ من جرش.
أخبرنا سهل بن السري، قال: حدثنا خلف بن سليمان، قال: حدثنا هشام، حدثنا يحيى بن حمزة، عن عروة بن رويم، عن شيخ من جرش، قال: حدثني سليمان، قال: كنت جالسًا مع النبي صلى الله عليه وسلم في عصابة من أصحابه، فجاءته عصابة، فقالوا: يا رسول الله، إنا كنا قريب عهد بجاهلية، نصيب من الآثام والزنا، فأذن لنا في الجلوس في البيوت نصوم، ونقوم حتى يدركنا الموت، فسر
النبي صلى الله عليه وسلم، حتى عرف البشر في وجهه، فقال: «إنكم ستجندون أجنادًا، وتكون لكم ذمة وخراج وأرض يمنحها الله لكم، فيها مدائن وقصور، فمن أدركه ذلكم منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن، أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل» .