خبيب بن يساف الأنصاري
عداده في أهل المدينة.
أخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قال: حدثنا أبو مسعود أحمد بن الفرات، قال: أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن سعد الرازي، عن أبي جعفر الرازي، عن المستلم بن سعيد، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن جده، قال: قلت: يا رسول الله استعن بنا، قال: إنا لا نستعين بمشرك.
رواه يزيد بن هارون، عن المستلم أتم من هذا.
أخبرنا أبو مسعود محمد بن إبراهيم بن عيسى ببيت المقدس، قال: حدثنا أبو أمية محمد بن إبراهيم بن مسلم الطرسوسي، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: حدثنا المستلم بن سعيد، عن خبيب بن عبد الرحمن بن خبيب، عن أبيه، عن جده: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم هو ورجل من قومه، فقالوا: يا رسول الله، إنا لا نحب أن يشهد قومنا مشهدًا إلا شهدناه، فقال: وقد أسلمتما، قال: لا، قال: إنا لا نستعين بالكفار على الكفار، فأسلما وشهدا معه فضربني رجل على
عاتقي وضربته فقتلته، فتزوجت ابنته فقالت: لا عدمت رجلا وشحك هذا الوشاح، فقلت: لا عدمت رجلا عجل أباك إلى النار.
عداده في أهل المدينة.
أخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قال: حدثنا أبو مسعود أحمد بن الفرات، قال: أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن سعد الرازي، عن أبي جعفر الرازي، عن المستلم بن سعيد، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن جده، قال: قلت: يا رسول الله استعن بنا، قال: إنا لا نستعين بمشرك.
رواه يزيد بن هارون، عن المستلم أتم من هذا.
أخبرنا أبو مسعود محمد بن إبراهيم بن عيسى ببيت المقدس، قال: حدثنا أبو أمية محمد بن إبراهيم بن مسلم الطرسوسي، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: حدثنا المستلم بن سعيد، عن خبيب بن عبد الرحمن بن خبيب، عن أبيه، عن جده: أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم هو ورجل من قومه، فقالوا: يا رسول الله، إنا لا نحب أن يشهد قومنا مشهدًا إلا شهدناه، فقال: وقد أسلمتما، قال: لا، قال: إنا لا نستعين بالكفار على الكفار، فأسلما وشهدا معه فضربني رجل على
عاتقي وضربته فقتلته، فتزوجت ابنته فقالت: لا عدمت رجلا وشحك هذا الوشاح، فقلت: لا عدمت رجلا عجل أباك إلى النار.