بُرَيْلٌ الشِّهَالِيُّ ذَكَرَهُ بَعْضُ النَّاسِ فِي الصَّحَابَةِ، وَهُوَ وَهْمٌ. وَكَذَلِكَ
بريل الشهالي
ذكر في الصحابة، ولا يثبت.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أبو عتبة أحمد بن الفرج، قال: حدثنا بقية، قال: حدثنا أبو عمرو السلفي، قال: حدثنا بريل الشهالي، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل يعالج طعامًا لأصحابه، فآذاه وهج النار، فقال النبي عليه السلام: لن يصيبك حر جهنم بعد هذا.
هذا حديث غريب، تفرد به بقية، وبريل لا يعرف إلا من هذا الوجه.
ذكر في الصحابة، ولا يثبت.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أبو عتبة أحمد بن الفرج، قال: حدثنا بقية، قال: حدثنا أبو عمرو السلفي، قال: حدثنا بريل الشهالي، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل يعالج طعامًا لأصحابه، فآذاه وهج النار، فقال النبي عليه السلام: لن يصيبك حر جهنم بعد هذا.
هذا حديث غريب، تفرد به بقية، وبريل لا يعرف إلا من هذا الوجه.
بريل الشهالي
د ع: بريل الشهالي قال ابن منده: ذكر في الصحابة، ولا يثبت.
وروى بِإِسْنَادِهِ عن بقية، عن أَبِي عمرو السلفي، عن بريل الشهالي، قال: مر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برجل يعالج طعامًا لأصحابه، فآذاه وهج النار، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لن يصيبك حر جهنم بعدها، قال ابن منده: هذا حديث غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه.
قال أَبُو نعيم: ذكر بعض الناس بريلًا الشمالي في الصحابة، وهو وهم.
قلت: وقد قال ابن منده: لا يثبت، يعني: أَنَّهُ من الصحابة.
وقد ذكره ابن منده، وَأَبُو نعيم في الباء كما ذكرناه.
وقال ابن ماكولا: وأما نزيل، أوله نون مضمومة، فهو نزيل الشهالي، ويقال: الشاهلي، شيخ له حكاية في الرباط، روى عنه شيخ يقال له: أَبُو عمرو في عداد المجهولين من شيوخ بقية، وقال أَبُو سعد السمعاني: السلفي بضم السين: بطن من الكلاع من حمير.
د ع: بريل الشهالي قال ابن منده: ذكر في الصحابة، ولا يثبت.
وروى بِإِسْنَادِهِ عن بقية، عن أَبِي عمرو السلفي، عن بريل الشهالي، قال: مر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برجل يعالج طعامًا لأصحابه، فآذاه وهج النار، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لن يصيبك حر جهنم بعدها، قال ابن منده: هذا حديث غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه.
قال أَبُو نعيم: ذكر بعض الناس بريلًا الشمالي في الصحابة، وهو وهم.
قلت: وقد قال ابن منده: لا يثبت، يعني: أَنَّهُ من الصحابة.
وقد ذكره ابن منده، وَأَبُو نعيم في الباء كما ذكرناه.
وقال ابن ماكولا: وأما نزيل، أوله نون مضمومة، فهو نزيل الشهالي، ويقال: الشاهلي، شيخ له حكاية في الرباط، روى عنه شيخ يقال له: أَبُو عمرو في عداد المجهولين من شيوخ بقية، وقال أَبُو سعد السمعاني: السلفي بضم السين: بطن من الكلاع من حمير.