عَمْرو بْن الحصين الكلابي بصري.
حدث بغير حديث عَن الثقات منكر.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو بن الحصين، حَدَّثَنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ النَّخْعِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللهِ وَجَبَتْ عَلَيَّ بَدَنَةٌ وَقَدْ نُحِرَتِ الْبُدْنُ فَمَاذَا تَرَى قَالَ اذْبَحْ مَكَانَهَا سَبْعًا من الشاة
، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ الْحُصَيْنِ، حَدَّثَنا ابْنُ علاقة، حَدَّثَنا خَصِيفٌ عَنْ مُجَاهِدٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِمَّا يَنْفَعُهُمْ مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ بُعِثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْعُلَمَاءِ.
حَدَّثَنَا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا ابْنُ عِلاقَةَ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مِعْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِيهِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرَقًا أَصَابَنِي فَقَالَ قُلِ اللَّهُمَّ غَارَتِ النُّجُومُ وَهَدَأَتِ الْعُيُونُ وَأَنْتَ حَيٌّ قَيُّومٌ لا تَأْخُذُكَ سِنَةٌ، ولاَ نوم يَا قَيُّومُ اهْدِ لَيْلِي وَأَنِمْ عَيْنِي فَقُلْتُهَا فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لا يَرْوِيهَا بِأَسَانِيدِهَا غَيْرُ عَمْرو بْنِ الْحُصَيْنِ، وَهو مُظْلِمُ الْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْ قَوْمٍ مَعْرُوفِينَ وَلَهُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ حَدِيثِهِ كَمَا ذَكَرْتُهُ.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ مَعْمَرًا يُحَدِّثُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنِّي لأَعْلَمُ كَلِمَةً لا يَقُولُهَا مَكْرُوبٌ إلاَّ فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كَلِمَةَ أَخِي يُونُس فَنَادَى فِي الظلمات أن لا إلاَّ إلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ من الظالمين
حدث بغير حديث عَن الثقات منكر.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو بن الحصين، حَدَّثَنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ النَّخْعِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللهِ وَجَبَتْ عَلَيَّ بَدَنَةٌ وَقَدْ نُحِرَتِ الْبُدْنُ فَمَاذَا تَرَى قَالَ اذْبَحْ مَكَانَهَا سَبْعًا من الشاة
، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ الْحُصَيْنِ، حَدَّثَنا ابْنُ علاقة، حَدَّثَنا خَصِيفٌ عَنْ مُجَاهِدٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِمَّا يَنْفَعُهُمْ مِنْ أَمْرِ دِينِهِمْ بُعِثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْعُلَمَاءِ.
حَدَّثَنَا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا ابْنُ عِلاقَةَ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مِعْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِيهِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرَقًا أَصَابَنِي فَقَالَ قُلِ اللَّهُمَّ غَارَتِ النُّجُومُ وَهَدَأَتِ الْعُيُونُ وَأَنْتَ حَيٌّ قَيُّومٌ لا تَأْخُذُكَ سِنَةٌ، ولاَ نوم يَا قَيُّومُ اهْدِ لَيْلِي وَأَنِمْ عَيْنِي فَقُلْتُهَا فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لا يَرْوِيهَا بِأَسَانِيدِهَا غَيْرُ عَمْرو بْنِ الْحُصَيْنِ، وَهو مُظْلِمُ الْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْ قَوْمٍ مَعْرُوفِينَ وَلَهُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ حَدِيثِهِ كَمَا ذَكَرْتُهُ.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ مَعْمَرًا يُحَدِّثُ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنِّي لأَعْلَمُ كَلِمَةً لا يَقُولُهَا مَكْرُوبٌ إلاَّ فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كَلِمَةَ أَخِي يُونُس فَنَادَى فِي الظلمات أن لا إلاَّ إلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ من الظالمين