طاهر بن خالد بن نزار بن مغيرة بن سليم.
سمعت أحمد بن جشمرد، وَمُحمد بن أحمد بن هارون ينسبانه هكذا وأبوه خالد بن نزار، يُكَنَّى أبا يزيد وطاهر بن خالد، يُكَنَّى أبا الطيب الأيلي.
سمعتُ ابن حماد يقول كان طاهر بن خالد بن نزار يشتري له الكتب من مصر ويوجه إليه فيحدث بها وهذا الذي قاله بن حماد يشتري له الكتب من مصر وتوجه إليه فيحدث بها كان طاهر بسر من رأى فيوجه اليه فيحدث به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، حَدَّثَنا طاهر بن خالد بن نزار، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا القاسم بن مبرور، قَال: حَدَّثَنا يُونُس بْنُ يَزِيدَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ نَافِعٍ أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيد بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَن أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ زهير، حَدَّثَنا طاهر بن خالد، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ أَيُّوبَ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الثَّوْريّ عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْمُسَوَّرِ بَعْضِ وَلَدِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ مُحَمد بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ذَرُوا الْعَارِفِينَ الْمُذْنِبِينَ مِنْ أُمَّتِي لا تُنْزِلُوهُمُ الْجَنَّةِ، ولاَ النَّارِ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يقضي فيهم يوم القيامة.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا طَاهِرُ بْنُ خَالِدِ بْنِ نَزَارٍ، حَدَّثني أَبِي عَنْ سَعِيد بْنِ سَالِمٍ الْقَدَّاحِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ سَعِيد عَنِ الأَحْوَصِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ شَمْلَةٌ لَهُ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفْيَهَا ثم صلى بهم وليس عليها غَيْرُهَا.
قال الشيخ: وطاهر بن خالد له أحاديث، عن أبيه إفرادات وغرائب
سمعت أحمد بن جشمرد، وَمُحمد بن أحمد بن هارون ينسبانه هكذا وأبوه خالد بن نزار، يُكَنَّى أبا يزيد وطاهر بن خالد، يُكَنَّى أبا الطيب الأيلي.
سمعتُ ابن حماد يقول كان طاهر بن خالد بن نزار يشتري له الكتب من مصر ويوجه إليه فيحدث بها وهذا الذي قاله بن حماد يشتري له الكتب من مصر وتوجه إليه فيحدث بها كان طاهر بسر من رأى فيوجه اليه فيحدث به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، حَدَّثَنا طاهر بن خالد بن نزار، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا القاسم بن مبرور، قَال: حَدَّثَنا يُونُس بْنُ يَزِيدَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ نَافِعٍ أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيد بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَن أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيى بْنِ زهير، حَدَّثَنا طاهر بن خالد، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ أَيُّوبَ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الثَّوْريّ عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْمُسَوَّرِ بَعْضِ وَلَدِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ مُحَمد بْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أَبِيهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ذَرُوا الْعَارِفِينَ الْمُذْنِبِينَ مِنْ أُمَّتِي لا تُنْزِلُوهُمُ الْجَنَّةِ، ولاَ النَّارِ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يقضي فيهم يوم القيامة.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا طَاهِرُ بْنُ خَالِدِ بْنِ نَزَارٍ، حَدَّثني أَبِي عَنْ سَعِيد بْنِ سَالِمٍ الْقَدَّاحِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ سَعِيد عَنِ الأَحْوَصِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ شَمْلَةٌ لَهُ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفْيَهَا ثم صلى بهم وليس عليها غَيْرُهَا.
قال الشيخ: وطاهر بن خالد له أحاديث، عن أبيه إفرادات وغرائب