زياد بْن مُحَمد الأنصاري أظنه مَدِينيٌّ.
سمعتُ ابْنَ حَمَّادٍ يَقُولُ: قال البُخارِيّ زياد بْن مُحَمد عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقَرْظِيِّ روى عنه الليث بْن سعد منكر الحديث.
حَدَّثَنَا ابن قتيبة، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهِبٍ، حَدَّثني اللَّيْثُ عَنْ زِيَادِ بْنِ مُحَمد عَنِ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقُرْظِيِّ عَنِ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيد قَالَ: جَاء رَجُلانِ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ يَلْتَمِسَانِ لأَبِيهِمَا حَبْسَ بَوْلِهِ فَدَلَّهُمَا الْقَوْمُ عَلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ فَجَاءَهُ الرَّجُلانِ وَمَعَهُمَا فَضَالَةُ بْنُ عُبَيد فَذَكَرَا الَّذِي بِأَبِيهِمَا فَقَالَ أَبُو الدَّرْدَاءُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن اشْتَكَى مِنْكُمْ شَيْئًا أَوِ اشْتَكَاهُ أَخٌ لَهُ فَلْيَقُلْ رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ اغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَاكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ على هذا الوجع فبرىء
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بهمرد، حَدَّثَنا أَبُو الرَّبِيعِ الْحَارِثِيِّ وَاسْمُهُ عُبَيد الله بن مُحَمد مصري، حَدَّثَنا خالد بن قاسم، حَدَّثَنا الليث، حَدَّثَنا زِيَادُ بْنُ مُحَمد الأَنْصَارِيُّ عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقُرْظِيِّ عَنِ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيد، عَن أَبِي الدَّرْدَاءُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن اشْتَكَى مِنْكُمْ شَيْئًا أَوْ شَكَاهُ أخ فليقل فذكره نحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حسان البرقي، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرو وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، قَالا: حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي اللَّيْثُ، وَابْنُ لَهِيعَة عَنْ زِيَادِ بْنِ مُحَمد عَنِ الْقُرْظِيِّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءَ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ لَهُ أَنَّ أَبَاهُ احْتَبَسَ بَوْلُهُ فَأَصَابَتْهُ حَصَاةُ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ فَأَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَاكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأُ وَأَمَرَهُ أَنْ يَرْقِيهِ بها فرقاه بها فبرىء.
قال الشيخ: وزياد بْن مُحَمد لا أعرف له إلاَّ مقدار حديثين أو ثلاثة.
روى عن الليث، وابن لَهِيعَة ومقدار ما له، لاَ يُتَابَعُ عَليه
مَن اسْمُه زيد.
سمعتُ ابْنَ حَمَّادٍ يَقُولُ: قال البُخارِيّ زياد بْن مُحَمد عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقَرْظِيِّ روى عنه الليث بْن سعد منكر الحديث.
حَدَّثَنَا ابن قتيبة، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهِبٍ، حَدَّثني اللَّيْثُ عَنْ زِيَادِ بْنِ مُحَمد عَنِ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقُرْظِيِّ عَنِ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيد قَالَ: جَاء رَجُلانِ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ يَلْتَمِسَانِ لأَبِيهِمَا حَبْسَ بَوْلِهِ فَدَلَّهُمَا الْقَوْمُ عَلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ فَجَاءَهُ الرَّجُلانِ وَمَعَهُمَا فَضَالَةُ بْنُ عُبَيد فَذَكَرَا الَّذِي بِأَبِيهِمَا فَقَالَ أَبُو الدَّرْدَاءُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن اشْتَكَى مِنْكُمْ شَيْئًا أَوِ اشْتَكَاهُ أَخٌ لَهُ فَلْيَقُلْ رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ اغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَاكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ على هذا الوجع فبرىء
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بهمرد، حَدَّثَنا أَبُو الرَّبِيعِ الْحَارِثِيِّ وَاسْمُهُ عُبَيد الله بن مُحَمد مصري، حَدَّثَنا خالد بن قاسم، حَدَّثَنا الليث، حَدَّثَنا زِيَادُ بْنُ مُحَمد الأَنْصَارِيُّ عَنْ مُحَمد بْنِ كَعْبٍ الْقُرْظِيِّ عَنِ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيد، عَن أَبِي الدَّرْدَاءُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن اشْتَكَى مِنْكُمْ شَيْئًا أَوْ شَكَاهُ أخ فليقل فذكره نحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حسان البرقي، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرو وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، قَالا: حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي اللَّيْثُ، وَابْنُ لَهِيعَة عَنْ زِيَادِ بْنِ مُحَمد عَنِ الْقُرْظِيِّ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءَ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ لَهُ أَنَّ أَبَاهُ احْتَبَسَ بَوْلُهُ فَأَصَابَتْهُ حَصَاةُ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ فَأَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَاكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأُ وَأَمَرَهُ أَنْ يَرْقِيهِ بها فرقاه بها فبرىء.
قال الشيخ: وزياد بْن مُحَمد لا أعرف له إلاَّ مقدار حديثين أو ثلاثة.
روى عن الليث، وابن لَهِيعَة ومقدار ما له، لاَ يُتَابَعُ عَليه
مَن اسْمُه زيد.