حَمَّاد بن يحيى بن الْمُخْتَار
يروي عَن عَطِيَّة الْعَوْفِيّ
قَالَ ابْن عدي مَجْهُول
يروي عَن عَطِيَّة الْعَوْفِيّ
قَالَ ابْن عدي مَجْهُول
حماد بن يَحْيى بن المختار كوفي.
حَدَّثَنَا سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مخلد بن مالك، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنا حماد بن يَحْيى بن المختار، حَدَّثَنا عَطِيَّةُ الْعَرَقِيُّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَدَاةَ أُعْطِيَ الْكَوْثَرَ قَالَ وَوَجْهُهُ مِثْلُ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ أَوْ مِثْلُ الشَّمْسِ عِنْدَ طُلُوعِهَا فَأَخَذَ يَمْسَحُهُ بِيَمِينِهِ فَأَقْعَدَنِي عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ عُمَر فَأَقْعَدَهُ عَنْ يَسَارِهِ ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ، فَقَالَ، يَا أَنَسُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْطَانِي الْكَوْثَرَ اللَّيْلَةَ، قالَ: قُلتُ وَمَا الْكَوْثَرُ قَالَ نهر في الجنة طوله ستمِئَة عَامٍ وَعَرْضُهُ مِا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا يَشْرَبُ أَحَدٌ مِنْهُ قَبْلِي وَتَرَى عَلَيْهِ نُضْرَةُ النَّعِيمِ فَلا يَطْعَمُهُ مَنْ خَفَرَ ذِمَّتِي وَوَتَرَ عِتْرَتِي وَقَتَلَ أَهْلَ بَيْتِي.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ عَطِيَّةَ غَيْرُ حَمَّادِ بْنِ الْمُخْتَارِ هَذَا وَلَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ.
حَدَّثَنَا عِصْمَةُ بْنُ بَجْمَاكَ كَانَ مُقِيمًا بِمِصْرَ ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى دِمَشْقَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ الْمُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ عن
عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ أُهْدِيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ طَائِرٌ فَوَضَعَ بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبَّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي مِنْ هَذَا الطَّائِرِ فَجَاءَ عَلَيٌّ فَرَوَى الْحِدِيثَ.
وَقَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير غَيْرُ حَمَّادٍ هَذَا وَحَمَّادٌ بِرِوَايَتِهِ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ مِنْ مُتَشَيِّعِي الْكُوفَةِ، ولاَ أَعْرِفُ لِحَمَّادٍ مِنَ الْحَدِيثِ غَيْرَ هَذِينِ الْحَدِيثَيْنِ.
حَدَّثَنَا سَعِيد بْنُ عُثْمَانَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مخلد بن مالك، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنا حماد بن يَحْيى بن المختار، حَدَّثَنا عَطِيَّةُ الْعَرَقِيُّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَدَاةَ أُعْطِيَ الْكَوْثَرَ قَالَ وَوَجْهُهُ مِثْلُ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ أَوْ مِثْلُ الشَّمْسِ عِنْدَ طُلُوعِهَا فَأَخَذَ يَمْسَحُهُ بِيَمِينِهِ فَأَقْعَدَنِي عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ عُمَر فَأَقْعَدَهُ عَنْ يَسَارِهِ ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ، فَقَالَ، يَا أَنَسُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْطَانِي الْكَوْثَرَ اللَّيْلَةَ، قالَ: قُلتُ وَمَا الْكَوْثَرُ قَالَ نهر في الجنة طوله ستمِئَة عَامٍ وَعَرْضُهُ مِا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا يَشْرَبُ أَحَدٌ مِنْهُ قَبْلِي وَتَرَى عَلَيْهِ نُضْرَةُ النَّعِيمِ فَلا يَطْعَمُهُ مَنْ خَفَرَ ذِمَّتِي وَوَتَرَ عِتْرَتِي وَقَتَلَ أَهْلَ بَيْتِي.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ عَطِيَّةَ غَيْرُ حَمَّادِ بْنِ الْمُخْتَارِ هَذَا وَلَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ.
حَدَّثَنَا عِصْمَةُ بْنُ بَجْمَاكَ كَانَ مُقِيمًا بِمِصْرَ ثُمَّ تَحَوَّلَ إِلَى دِمَشْقَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ الْمُخْتَارِ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ عن
عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ أُهْدِيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ طَائِرٌ فَوَضَعَ بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبَّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي مِنْ هَذَا الطَّائِرِ فَجَاءَ عَلَيٌّ فَرَوَى الْحِدِيثَ.
وَقَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا الْحَدِيثُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ عَبد الْمَلِكِ بْنِ عُمَير غَيْرُ حَمَّادٍ هَذَا وَحَمَّادٌ بِرِوَايَتِهِ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ مِنْ مُتَشَيِّعِي الْكُوفَةِ، ولاَ أَعْرِفُ لِحَمَّادٍ مِنَ الْحَدِيثِ غَيْرَ هَذِينِ الْحَدِيثَيْنِ.