بكر بن سليم الصَّواف
مديني
قَالَ ابْن عدي يحدث عَن أبي حَازِم وَغَيره مَا لَا يُوَافقهُ أحد عَلَيْهِ
مديني
قَالَ ابْن عدي يحدث عَن أبي حَازِم وَغَيره مَا لَا يُوَافقهُ أحد عَلَيْهِ
بَكْر بْن سليم الصواف مديني.
يحدث، عَن أَبِي حازم عَن سهل بْن سعد وعن غيره ما لا يوافقه أحد عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي المروزي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْنَ مَعِين عَنِ بَكْر بْن سليم، وَعَبد الحكم قَال: مَا أعرفهما.
حَدَّثَنَا كَهْمَسُ بْنُ مَعْمَرٍ، حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ بن السرج، حَدَّثَنا أَبُو سُلَيْمِ بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الْمَدِينِيُّ، حَدَّثني أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الإِسْلامَ بَدَأَ غريبا وليعودن كما بدأفطوبى لِلْغُرَبَاءِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا الْغُرَبَاءُ قَالَ الَّذِينَ يُصْلِحُونَ عِنْدَ فَسَادِ النَّاسِ.
وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنِ الأعرج، عَن أبي هريرة (ح) وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ تَوْبَةَ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر بْنِ مُوسَى الْجَحْشِيُّ بِمَدِينَةِ الرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُعْرَفُ بِابْنِ الْبَارِدِ، حَدَّثني بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الإسلام بدأغريبا فَذَكَرَ نَحْوَهَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْممتنعِ الأَيْلِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ أَبُو سُلَيْمٍ، حَدَّثني أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَنَحْنُ فِي مَجْلِسٍ فِيهِ عَمْرو بْنُ الْعَاصِ فَقَالَ كَيْفَ بِكُمْ إِذَا أُلْجِئْتُمْ فِي زَمَانِ حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ قَدْ مُزِجَتْ عُهُودُهُمْ وَنُذُورُهُمْ فَاشْتَبَكُوا وَكَانُوا هَكَذَا وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ فَقَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ تَأْخُذُونَ بِمَا تَعْرِفُونَ وَتَذَرُونَ مَا تُنْكِرُونَ وَيُقْبِلُ أَحَدُكُمْ عَلَى خَاصَّةِ نفسه ويذر العامة
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرَ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ.
وَقَدْ رَوَاهُ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ وَيَعْقُوبُ الإِسْكَنْدَرَانِيُّ، وأَبُو ضَمْرَةَ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ حَزْمٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ هَذَا الْحَدِيثَ حَدِيثَ الْحُثَالَةِ وَهَذَا أَصَحُّ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأنصاري، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ الْمَدِينِيُّ يَقُولُ: سَمعتُ أَبَا حَازِمٍ قَالَ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ يَرْفَعُهُ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُرْفَعُ فِيهِ الْعِلْمُ وَلَكِنْ يَذْهَبُ الْعُلَمَاءُ فَيَبْقَى قَوْمٌ جُهَّالٌ فَيَضِلُّوا وَيُضِلُّوا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرٌ لا يَرْوِيهِ، عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرُ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ وَهَذَا الْحَدِيثُ عَنْ سَهْلٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ أَعْرِفُهُ إلاَّ مِنْ هَذَا الطَّرِيقِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اللَّهُمَّ أَمْتِعْنِي بِسَمْعِي وَبَصَرِي وَاجْعَلْهُمَا الْوَارِثَ مِنِّي وَانْصُرْنِي عَلَى عَدُوِّي وَأَرِنِي ثَأْرِيَ منه
حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ، حَدَّثني إِبْرَاهِيمُ بْنُ المنذر الحزامي، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ، حَدَّثني حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ الْخَرَّاطُ عَنْ كُرَيْبٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا أَبُو يوسف القلوسي، حَدَّثَنا أَبُو يَعْلَى مُحَمد بْنُ الصلت، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الْمَدِينِيُّ عَنْ حُمَيْدٍ الْخَرَّاطِ عَنْ كُرَيْبٍ أَنَّ بن عَبَّاسٍ، قَالَ: رأيتُ أَبِي فَقَالَ لي انظر هل اجتمع أربعين أَوْ نَحْوٌ مِنْ أَرْبَعِينَ ثُمَّ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا مَيِّتٍ صَلَّى عليه أمة يَكُونُوا أَرْبَعِينَ فَيَشْفَعُوا إلاَّ شُفِّعُوا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِبَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ قَلِيلٌ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ غَيْرُ مَحْفُوظٍ، ولاَ يُتَابَعُ عَلَيْهِ، وَهو مِنْ جُمْلَةِ الضُّعَفَاءِ الَّذِينَ يُكْتَبُ حَدِيثُهُمْ.
يحدث، عَن أَبِي حازم عَن سهل بْن سعد وعن غيره ما لا يوافقه أحد عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي المروزي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْنَ مَعِين عَنِ بَكْر بْن سليم، وَعَبد الحكم قَال: مَا أعرفهما.
حَدَّثَنَا كَهْمَسُ بْنُ مَعْمَرٍ، حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ بن السرج، حَدَّثَنا أَبُو سُلَيْمِ بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الْمَدِينِيُّ، حَدَّثني أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ الإِسْلامَ بَدَأَ غريبا وليعودن كما بدأفطوبى لِلْغُرَبَاءِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا الْغُرَبَاءُ قَالَ الَّذِينَ يُصْلِحُونَ عِنْدَ فَسَادِ النَّاسِ.
وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنِ الأعرج، عَن أبي هريرة (ح) وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ تَوْبَةَ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر بْنِ مُوسَى الْجَحْشِيُّ بِمَدِينَةِ الرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُعْرَفُ بِابْنِ الْبَارِدِ، حَدَّثني بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الإسلام بدأغريبا فَذَكَرَ نَحْوَهَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْممتنعِ الأَيْلِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ أَبُو سُلَيْمٍ، حَدَّثني أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا وَنَحْنُ فِي مَجْلِسٍ فِيهِ عَمْرو بْنُ الْعَاصِ فَقَالَ كَيْفَ بِكُمْ إِذَا أُلْجِئْتُمْ فِي زَمَانِ حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ قَدْ مُزِجَتْ عُهُودُهُمْ وَنُذُورُهُمْ فَاشْتَبَكُوا وَكَانُوا هَكَذَا وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ فَقَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ تَأْخُذُونَ بِمَا تَعْرِفُونَ وَتَذَرُونَ مَا تُنْكِرُونَ وَيُقْبِلُ أَحَدُكُمْ عَلَى خَاصَّةِ نفسه ويذر العامة
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرَ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ.
وَقَدْ رَوَاهُ عَبد الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ وَيَعْقُوبُ الإِسْكَنْدَرَانِيُّ، وأَبُو ضَمْرَةَ، عَن أَبِي حَازِمٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ حَزْمٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ هَذَا الْحَدِيثَ حَدِيثَ الْحُثَالَةِ وَهَذَا أَصَحُّ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأنصاري، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ الْمَدِينِيُّ يَقُولُ: سَمعتُ أَبَا حَازِمٍ قَالَ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ يَرْفَعُهُ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُرْفَعُ فِيهِ الْعِلْمُ وَلَكِنْ يَذْهَبُ الْعُلَمَاءُ فَيَبْقَى قَوْمٌ جُهَّالٌ فَيَضِلُّوا وَيُضِلُّوا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرٌ لا يَرْوِيهِ، عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرُ بَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ وَهَذَا الْحَدِيثُ عَنْ سَهْلٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ أَعْرِفُهُ إلاَّ مِنْ هَذَا الطَّرِيقِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الصَّوَّافُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اللَّهُمَّ أَمْتِعْنِي بِسَمْعِي وَبَصَرِي وَاجْعَلْهُمَا الْوَارِثَ مِنِّي وَانْصُرْنِي عَلَى عَدُوِّي وَأَرِنِي ثَأْرِيَ منه
حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ، حَدَّثني إِبْرَاهِيمُ بْنُ المنذر الحزامي، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ، حَدَّثني حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ الْخَرَّاطُ عَنْ كُرَيْبٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا أَبُو يوسف القلوسي، حَدَّثَنا أَبُو يَعْلَى مُحَمد بْنُ الصلت، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ سُلَيْمٍ الْمَدِينِيُّ عَنْ حُمَيْدٍ الْخَرَّاطِ عَنْ كُرَيْبٍ أَنَّ بن عَبَّاسٍ، قَالَ: رأيتُ أَبِي فَقَالَ لي انظر هل اجتمع أربعين أَوْ نَحْوٌ مِنْ أَرْبَعِينَ ثُمَّ، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا مَيِّتٍ صَلَّى عليه أمة يَكُونُوا أَرْبَعِينَ فَيَشْفَعُوا إلاَّ شُفِّعُوا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِبَكْرِ بْنِ سُلَيْمٍ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ قَلِيلٌ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ غَيْرُ مَحْفُوظٍ، ولاَ يُتَابَعُ عَلَيْهِ، وَهو مِنْ جُمْلَةِ الضُّعَفَاءِ الَّذِينَ يُكْتَبُ حَدِيثُهُمْ.