أسيد بْن زيد بْن نجيح مولى صَالِح بْن عَلِيّ الهاشمي أَبُو مُحَمد الجمال الْكُوفِيّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ نَصْرٍ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن آدم غندر، حَدَّثَنا أسيد بْن زيد بْن نجيح مولى صَالِح بْن عَلِيّ أبو مُحَمد الجمال الكوفي (ح) وحدثنا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم بْن يُونُس، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْن أَبَان، حَدَّثني أَبُو مُحَمد مولى بني هاشم.
قَالَ الشَّيْخُ: يريد به أسيد بْن زيد هَذَا، وإِنَّما كناه ولم يسمه لضعفه.
حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن أَحْمَد بْن مروان، حَدَّثَنا الحكم بْن عَمْرو الأنماطي، حَدَّثَنا أسيد بْن زيد مولى بني هاشم، يُكَنَّى أبا مُحَمد.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ أسيد بْن زيد الجمال كذاب ذهبت إليه إلى الكرخ ونزل فِي دار الحذائين فأردت أن أقول لَهُ يا كذاب ففرقت من شفار الحذائين.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عَنْهُ: قَالَ أسيد الجمال متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَد بْن مروان، حَدَّثَنا الحكم بْن عَمْرو الأنماطي، حَدَّثَنا أسيد بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنا شَرِيك، عَنِ الْمِقْدَامِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ يَرْوِيهِ أُسَيْدٌ عَنْ شَرِيك.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرَوَانَ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا أُسَيْدٍ، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الدُّعَاءُ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ لا يُرَدُّ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ لا أَعْلَمُهُمَا يَرْوِيهِمَا بِإِسْنَادَيْهِمَا غَيْرَ أُسَيْدٍ، عنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ.
سَمِعْتُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ علي بن صفوان أبو الْقَاسِمِ الْمُرَادِيَّ الْمَكِّيَّ بِدِمَشْقَ يَقُولُ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَفْصٍ الشَّطَوِيُّ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنا اللَّيْثُ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَالانِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ لا يَرْوِيهِ عَنْ اللَّيْثِ غَيْرُ أُسَيْدِ بْنِ زَيْدٍ، ولاَ أَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ أُسَيْدٍ غَيْرَ عُمَر بْنِ حَفْصٍ هَذَا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الشَّطَوِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الإِمَامِ بِدِمْيَاطٍ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ عَمِّي عُمَر بْنُ حَفْصٍ الشَّطَوِيُّ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَالانِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلَمْ يَرْوِهِ عَنِ اللَّيْثِ غَيْرُ أُسَيْدٍ، ولاَ عَنْ أُسَيْدٍ غَيْرَ عُمَر بْنِ حَفْصٍ الشطوي
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ الْجَمَّالُ، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَن عَاصِمٍ، عَن أَنَس قَالَ أَرْسَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَسْأَلُ يَهُودِيًّا إِلَى الْمَيْسَرَةِ فَقَالَ وَأَيُّ مَيْسَرَةٍ لَهُ، وَهو الَّذِي لا زَرْعَ لَهُ، ولاَ ضَرْعَ فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ وَاللَّهِ أَمَا أَنَّهُ لَوْ أَعْطَانَا لَوَجَدْنَا لَهُ وَلأَنْ يَلْبَسَ الرَّجُلُ مِنْ أَنْوَاعٍ شَتَّى خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَسْتَدِينَ مَا لَيْسَ عِنْدَهُ قَضَاءٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَيضًا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ غَيْرَ أُسَيْدِ بْنِ زَيْدٍ وَعَاصِمُ الْمَذْكُورُ فِي الإِسْنَادِ عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ لَيْسَ هُوَ عَاصِمُ الأَحْوَلُ.
وَأُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ هَذَا يَتَبَيَّنَ عَلَى رِوَايَاتِهِ الضَّعْفُ وَلَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الرِّوَايَاتِ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ نَصْرٍ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن آدم غندر، حَدَّثَنا أسيد بْن زيد بْن نجيح مولى صَالِح بْن عَلِيّ أبو مُحَمد الجمال الكوفي (ح) وحدثنا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم بْن يُونُس، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بْن أَبَان، حَدَّثني أَبُو مُحَمد مولى بني هاشم.
قَالَ الشَّيْخُ: يريد به أسيد بْن زيد هَذَا، وإِنَّما كناه ولم يسمه لضعفه.
حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن أَحْمَد بْن مروان، حَدَّثَنا الحكم بْن عَمْرو الأنماطي، حَدَّثَنا أسيد بْن زيد مولى بني هاشم، يُكَنَّى أبا مُحَمد.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ أسيد بْن زيد الجمال كذاب ذهبت إليه إلى الكرخ ونزل فِي دار الحذائين فأردت أن أقول لَهُ يا كذاب ففرقت من شفار الحذائين.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عَنْهُ: قَالَ أسيد الجمال متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَد بْن مروان، حَدَّثَنا الحكم بْن عَمْرو الأنماطي، حَدَّثَنا أسيد بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنا شَرِيك، عَنِ الْمِقْدَامِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ يَرْوِيهِ أُسَيْدٌ عَنْ شَرِيك.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرَوَانَ، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ عَمْرو، حَدَّثَنا أُسَيْدٍ، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الدُّعَاءُ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ لا يُرَدُّ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ لا أَعْلَمُهُمَا يَرْوِيهِمَا بِإِسْنَادَيْهِمَا غَيْرَ أُسَيْدٍ، عنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ.
سَمِعْتُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ علي بن صفوان أبو الْقَاسِمِ الْمُرَادِيَّ الْمَكِّيَّ بِدِمَشْقَ يَقُولُ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَفْصٍ الشَّطَوِيُّ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ، حَدَّثَنا اللَّيْثُ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَالانِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ لا يَرْوِيهِ عَنْ اللَّيْثِ غَيْرُ أُسَيْدِ بْنِ زَيْدٍ، ولاَ أَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ أُسَيْدٍ غَيْرَ عُمَر بْنِ حَفْصٍ هَذَا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الشَّطَوِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الإِمَامِ بِدِمْيَاطٍ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ عَمِّي عُمَر بْنُ حَفْصٍ الشَّطَوِيُّ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: كَانَ لِنَعْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَالانِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلَمْ يَرْوِهِ عَنِ اللَّيْثِ غَيْرُ أُسَيْدٍ، ولاَ عَنْ أُسَيْدٍ غَيْرَ عُمَر بْنِ حَفْصٍ الشطوي
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ، حَدَّثَنا أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ الْجَمَّالُ، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَن عَاصِمٍ، عَن أَنَس قَالَ أَرْسَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَسْأَلُ يَهُودِيًّا إِلَى الْمَيْسَرَةِ فَقَالَ وَأَيُّ مَيْسَرَةٍ لَهُ، وَهو الَّذِي لا زَرْعَ لَهُ، ولاَ ضَرْعَ فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ وَاللَّهِ أَمَا أَنَّهُ لَوْ أَعْطَانَا لَوَجَدْنَا لَهُ وَلأَنْ يَلْبَسَ الرَّجُلُ مِنْ أَنْوَاعٍ شَتَّى خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَسْتَدِينَ مَا لَيْسَ عِنْدَهُ قَضَاءٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَيضًا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ غَيْرَ أُسَيْدِ بْنِ زَيْدٍ وَعَاصِمُ الْمَذْكُورُ فِي الإِسْنَادِ عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ لَيْسَ هُوَ عَاصِمُ الأَحْوَلُ.
وَأُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ هَذَا يَتَبَيَّنَ عَلَى رِوَايَاتِهِ الضَّعْفُ وَلَهُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الرِّوَايَاتِ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
[ ب] أسيد بن زيد بن نجيح
مولى صَالح بن عَليّ كُوفِي
نَا مُحَمَّد بن يحيى بن نصر قَالَ حَدثنَا غنْدر قَالَ ثَنَا أسيد بن زيد بن نجيح مولى صَالح بن عَليّ أَبُو مُحَمَّد الْجمال الْكُوفِي
وَتكلم فِيهِ يحيى بن معِين وَقَالَ أسيد بن زيد الْجمال كَذَّاب
وَإِنَّمَا ذكره البُخَارِيّ للإستشهاد فَقَالَ نَا عمرَان بن ميسرَة قَالَ نَا
ابْن فُضَيْل قَالَ نَا حُصَيْن ثمَّ قَالَ وحَدثني أسيد بن زيد قَالَ نَا هشيم عَن حُصَيْن
لِأَن هشيما أثبت النَّاس فِي حُصَيْن
والْحَدِيث هُوَ عَن حُصَيْن قَالَ كنت عِنْد سعيد بن جُبَير قَالَ حَدثنِي ابْن عَبَّاس قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عرضت عَليّ الْأُمَم فَأخذ النَّبِي يمر وَمَعَهُ الْأمة وَالنَّبِيّ يمر وَمَعَهُ النَّفر وَالنَّبِيّ يمر وَمَعَهُ الْعشْرَة وَالنَّبِيّ يمر وَمَعَهُ الْخَمْسَة وَالنَّبِيّ يمر وَحده الحَدِيث بِطُولِهِ