الضحاك بْن مزاحم أَبُو القاسم الهلالي،
قَالَ لِي أَحْمَد عَنْ حسين بْن وليد: مات سنة ثنتين ومائة، وَقَالَ لنا أَبُو نعيم: مات سنة خمس ومائة، وَقَالَ لنا عَمْرو بْن خَالِد عَنْ زهير عَنْ بشير أَبِي إِسْمَاعِيل عَنِ الضحاك قَالَ: كنت ابْن ثمانين جلدا غرا، كناه ابْن مَعِين، وروى وكيع عَنْ سَلَمَةَ بْن نبيط عَنِ الضحاك أَبِي مُحَمَّد ما كان (يا أيها الناس) نزل بمكة و (الذين آمَنُوا) بالمدينة، وروى ابْن سلام أنا (2) بزيع قلت: يا أبا
القاسم، وَقِيلَ إنه يكنى أبا الحكم، وَقَالَ علي نا عرعرة حَدَّثَنِي الهزهاز قُلْتُ للضحاك: يَا أبا مُحَمَّد كَانَ بسمرقند وببلخ، وَقَالَ علي عَنِ ابْن عيينة: كَانَ يكون بالكوفة - حَدَّثَنِي خالي وَكَانَ أكبر مِنَ الضحاك: رأيت أُمَّ الضحاك تختلف إلينا وهم ثلاثة: مُسْلِم والضحاك وسلم.

الضَّحَّاك بن مُزَاحم أَبُو الْقَاسِم الْهِلَالِي الْبَلْخِي كَانَ شُعْبَة لَا يحدث عَنهُ وينكر أَن يكون لَقِي ابْن عَبَّاس وَقَالَ يحيى بن سعيد الضَّحَّاك عندنَا ضَعِيف وَقد وَثَّقَهُ أَحْمد وَيحيى وَأَبُو زرْعَة