عَبْد اللَّهِ بْن أبي عَمْرو الْغِفَارِيّ
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: عَبْد اللَّهِ بْن أبي عَمْرو الْغِفَارِيّ، شيخ، يرْوى عَن عَبْد اللَّهِ بْن زيد بْن أسلم.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ، رَحمَه اللَّه: هُوَ عَبْد اللَّهِ بْن إِبْرَاهِيم بْن أبي عَمْرو، نسبه أَبُو حَاتِم إِلَى جده.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: عَبْد اللَّهِ بْن إِبْرَاهِيم الْغِفَارِيّ أَصله من الْمَدِينَة، مُنكر الحَدِيث.
رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ اللَّهُ: «إٍنَّ هَذَا دِينٌ رَضِيتُهُ لِنَفْسِي، لَا يُصْلِحُهُ إِلا السَّخَاءُ، وَحُسْنُ الْخُلُقِ، فَأَكْرِمُوهُمَا»
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: عَبْد اللَّهِ بْن أبي عَمْرو الْغِفَارِيّ، شيخ، يرْوى عَن عَبْد اللَّهِ بْن زيد بْن أسلم.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ، رَحمَه اللَّه: هُوَ عَبْد اللَّهِ بْن إِبْرَاهِيم بْن أبي عَمْرو، نسبه أَبُو حَاتِم إِلَى جده.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: عَبْد اللَّهِ بْن إِبْرَاهِيم الْغِفَارِيّ أَصله من الْمَدِينَة، مُنكر الحَدِيث.
رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ اللَّهُ: «إٍنَّ هَذَا دِينٌ رَضِيتُهُ لِنَفْسِي، لَا يُصْلِحُهُ إِلا السَّخَاءُ، وَحُسْنُ الْخُلُقِ، فَأَكْرِمُوهُمَا»
عبد الله بن أبي عَمْرو الْغِفَارِيّ شيخ يروي عَن عبد الله بن زيد بن أسلم
وَأهل الْمَدِينَة وَاسم أَبِيه إِبْرَاهِيم روى عَنهُ سَلمَة بن شبيب وَعبد الْعَزِيز بن حَيَّان الْموصِلِي وَالنَّاس كَانَ مِمَّن يَأْتِي عَن الثِّقَات المقلوبات وَعَن الضُّعَفَاء الملزقات رَوَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ مَا جُزْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مِنْ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ إِلَّا رَأَيْت اسْمِي مكوبا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَهَذَا خَبَرٌ بَاطِلٌ فَلَسْتُ أَدْرِي الْبَلِيَّةَ فِيهِ مِنْهُ أَوْ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ على أَن عبد الرَّحْمَن لَيْسَ هَذَا من حَدِيثه بِمَشْهُور فَكَأَن الْقلب إِلَى أَنه من عمل عبد الله بن أبي عَمْرو أميل وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ لِلَّهِ عَمُودًا مِنْ نُورٍ فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ اهْتَزَّ ذَلِكَ الْعَمُودُ فَيَقُولُ لَهُ اللَّهُ اسْكُنْ قَالَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ كَيْفَ أَسْكُنُ وَلَمْ تَغْفِرْ لِقَائِلِهَا فَيَقُولُ فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ فَيَسْكُنُ عِنْدَ ذَلِكَ
وَأهل الْمَدِينَة وَاسم أَبِيه إِبْرَاهِيم روى عَنهُ سَلمَة بن شبيب وَعبد الْعَزِيز بن حَيَّان الْموصِلِي وَالنَّاس كَانَ مِمَّن يَأْتِي عَن الثِّقَات المقلوبات وَعَن الضُّعَفَاء الملزقات رَوَى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ مَا جُزْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي مِنْ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ إِلَّا رَأَيْت اسْمِي مكوبا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَهَذَا خَبَرٌ بَاطِلٌ فَلَسْتُ أَدْرِي الْبَلِيَّةَ فِيهِ مِنْهُ أَوْ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ على أَن عبد الرَّحْمَن لَيْسَ هَذَا من حَدِيثه بِمَشْهُور فَكَأَن الْقلب إِلَى أَنه من عمل عبد الله بن أبي عَمْرو أميل وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ لِلَّهِ عَمُودًا مِنْ نُورٍ فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ اهْتَزَّ ذَلِكَ الْعَمُودُ فَيَقُولُ لَهُ اللَّهُ اسْكُنْ قَالَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ كَيْفَ أَسْكُنُ وَلَمْ تَغْفِرْ لِقَائِلِهَا فَيَقُولُ فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ فَيَسْكُنُ عِنْدَ ذَلِكَ