إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الطَّبَرِيّ سَاكن زبيد بِالْيمن روى عَن الفضيل بن عِيَاض وَابْن ع بِأَحَادِيث واهية حدثونا عَن الْمفضل بن مُحَمَّد الجندي عَنهُ
إسحاق بن إبراهيم الطبري.
كان بصنعاء، وَهو جد عَبد اللَّه بن جعفر أبو العباس الخضري الآملي منكر الحديث.
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيد الْجِنْدِيُّ الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمد بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ بِصَنْعَاءَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْعَدَنِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ دَيْنا وَفَقْرًا وَحَاجَةً، فَقَالَ: أَيْنَ أَنْتَ مِنْ صَلاةِ الْمَلائِكَةِ، وَتَسْبِيحِ الْخَلائِقِ، وَبِهَا يَنْزِلُ الرَّزْقُ مِنَ السَّمَاءِ، مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى صَلاةِ الصُّبْحِ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ عَنْ مَالِكٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد الْجَهْنِيُّ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ بِشْرِ بْنِ هِلالٍ بِصَنْعَاءَ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ، حَدَّثَنا مَرَوَانُ الْفَزَارِيُّ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يُدْعَى النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأُمَّهَاتِهِمْ مِنَ الله عَزَّ وَجَلَّ عليهم.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا مُنْكَرُ الْمَتْنِ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
كان بصنعاء، وَهو جد عَبد اللَّه بن جعفر أبو العباس الخضري الآملي منكر الحديث.
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيد الْجِنْدِيُّ الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمد بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ بِصَنْعَاءَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْعَدَنِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ دَيْنا وَفَقْرًا وَحَاجَةً، فَقَالَ: أَيْنَ أَنْتَ مِنْ صَلاةِ الْمَلائِكَةِ، وَتَسْبِيحِ الْخَلائِقِ، وَبِهَا يَنْزِلُ الرَّزْقُ مِنَ السَّمَاءِ، مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى صَلاةِ الصُّبْحِ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ عَنْ مَالِكٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُحَمد الْجَهْنِيُّ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ بِشْرِ بْنِ هِلالٍ بِصَنْعَاءَ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ، حَدَّثَنا مَرَوَانُ الْفَزَارِيُّ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يُدْعَى النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأُمَّهَاتِهِمْ مِنَ الله عَزَّ وَجَلَّ عليهم.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا مُنْكَرُ الْمَتْنِ بِهَذَا الإِسْنَادِ.
إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم الطَّبَرِيّ شيخ سكن الْيمن يرْوى عَن بن عُيَيْنَة وَالْفضل
بْن عِيَاض مُنكر الْحَدِيث جدا يَأْتِي عَن الثِّقَات الْأَشْيَاء الموضوعات لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ الْعَدَنِيِّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنِ نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ فَقْرا أَوْ دَيْنًا فِي حَاجَةٍ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَيْنَ أَنْتَ مِنْ صَلاةِ الْمَلائِكَةِ وَتَسْبِيحِ الْخَلائِقِ وَبِهَا يُنْزِلُ اللَّهُ الرِّزْقَ مِنَ السَّمَاءِ قَالَ بن عُمَرَ فَقُلْتُ وَمَا ذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَاسْتَوَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَاعِدًا وَكَانَ مُتَّكِئًا فَقَالَ يَا بن عُمَرَ تَقُولُ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى صَلاةِ الصُّبْحِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ تَأْتِيكَ الدُّنْيَا رَاغِمَةً ذَاخِرَةً وَيَخْلُقُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ كُلِّ كَلِمَةٍ تَقُولُهَا مَلَكًا يُسَبِّحُ لَهُ لَكَ ثَوَابُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَرَوَى عَنِ الفضيل عَن بن عُيَيْنَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِد عَن بن أَبِي أَوْفَى قَالَ دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ فِي بَعْضِ عُمَرِهِ فَجَعَلَ أَهْلُ مَكَّةَ يَرْمُونَهُ بِالْقِثَّاءِ الْفَاسِدَةِ وَنَحْنُ نَسْتُرُ عَنْهُ أَخْبَرَنَا بِالحَدِيثَيْنِ الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْجِنْدِيُّ بِمَكَّةَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ وَهَذَانِ خَبَرَانِ مَوْضُوعَانِ لَا أصل لَهما وَأَنِّي لَا حرج عَلَى من روى عني حَدِيثا مِمَّا ذكرت فِي هَذَا الْكتاب مُطلقًا الا على مَا حسب مَا بَينا بعلله لِئَلَّا يدْخل فِي حَملَة الْكَذِب على رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَما الْحَدِيث الأَوَّل فَلَا أصل لَهُ بجملة وَلَا أَشك أَنَّهُ مَوْضُوع عَلَى مَالِك وَأَمَّا الْخَبَر الثَّانِي فَالْمَشْهُور من حَدِيث إِسْمَاعِيل بن أَبِي أوفى قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ اعْتَمر فَطَافَ بِالْبَيْتِ وطفنا مَعَهُ وسعى بَيْنَ الصَّفَا والمروة وَنحن نستره من أهل مَكَّة أَن يرميه أحد أَوْ يُصِيبهُ شَيْء هَذَا هُوَ الْمَحْفُوظ عَن إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد فِي خَبره فَأَما رمي أهل مَكَّة بالقثاء الْفَاسِدَة فَهُوَ كذب وزور مَا كَانَ هَذَا فِي عمرته تِلْكَ لِأَنَّهُ دَخلهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَمَان وعهد كَانَ بَينه وَبَين قُرَيْش أَن يُقيم بِهَا ثَلَاثًا ثُمَّ يرحل فَأَقَامَ بِهَا ثَلَاثًا وَتزَوج بِهَا مَيْمُونَة وهما حلالان قَدْ ذَكَرْنَا هَذِه الْقِصَّة بِتَمَامِهَا فِي أول الْكتاب
وَرَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَن بن عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ كَبَّرَ تَكْبِيرَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَانَتْ صَخْرًا فِي مِيزَانِهِ أَثْقَلَ من السَّمَاوَات السَّبع ومافيها وَمَا تَحْتَهُنَّ وَأَعْطَاهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِهَا رِضْوَانَهُ الأَكْبَرَ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَإِبْرَاهِيم وَالْمُرْسلِينَ قي دَارِ الْجَلالِ يَنْظُرُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ بُكْرَةً وَعَشِيًّا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ بِعَسْقَلانَ ثَنَا إِبْرَاهِيم بْنِ بَحِيرَةَ الصَّنْعَانِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ الْمَدَنِيِّ وَهَذَا خَبَرٌ لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم
بْن عِيَاض مُنكر الْحَدِيث جدا يَأْتِي عَن الثِّقَات الْأَشْيَاء الموضوعات لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ الْعَدَنِيِّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنِ نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ فَقْرا أَوْ دَيْنًا فِي حَاجَةٍ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَيْنَ أَنْتَ مِنْ صَلاةِ الْمَلائِكَةِ وَتَسْبِيحِ الْخَلائِقِ وَبِهَا يُنْزِلُ اللَّهُ الرِّزْقَ مِنَ السَّمَاءِ قَالَ بن عُمَرَ فَقُلْتُ وَمَا ذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ فَاسْتَوَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَاعِدًا وَكَانَ مُتَّكِئًا فَقَالَ يَا بن عُمَرَ تَقُولُ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى صَلاةِ الصُّبْحِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ تَأْتِيكَ الدُّنْيَا رَاغِمَةً ذَاخِرَةً وَيَخْلُقُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ كُلِّ كَلِمَةٍ تَقُولُهَا مَلَكًا يُسَبِّحُ لَهُ لَكَ ثَوَابُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَرَوَى عَنِ الفضيل عَن بن عُيَيْنَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِد عَن بن أَبِي أَوْفَى قَالَ دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ فِي بَعْضِ عُمَرِهِ فَجَعَلَ أَهْلُ مَكَّةَ يَرْمُونَهُ بِالْقِثَّاءِ الْفَاسِدَةِ وَنَحْنُ نَسْتُرُ عَنْهُ أَخْبَرَنَا بِالحَدِيثَيْنِ الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْجِنْدِيُّ بِمَكَّةَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ وَهَذَانِ خَبَرَانِ مَوْضُوعَانِ لَا أصل لَهما وَأَنِّي لَا حرج عَلَى من روى عني حَدِيثا مِمَّا ذكرت فِي هَذَا الْكتاب مُطلقًا الا على مَا حسب مَا بَينا بعلله لِئَلَّا يدْخل فِي حَملَة الْكَذِب على رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَما الْحَدِيث الأَوَّل فَلَا أصل لَهُ بجملة وَلَا أَشك أَنَّهُ مَوْضُوع عَلَى مَالِك وَأَمَّا الْخَبَر الثَّانِي فَالْمَشْهُور من حَدِيث إِسْمَاعِيل بن أَبِي أوفى قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ اعْتَمر فَطَافَ بِالْبَيْتِ وطفنا مَعَهُ وسعى بَيْنَ الصَّفَا والمروة وَنحن نستره من أهل مَكَّة أَن يرميه أحد أَوْ يُصِيبهُ شَيْء هَذَا هُوَ الْمَحْفُوظ عَن إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد فِي خَبره فَأَما رمي أهل مَكَّة بالقثاء الْفَاسِدَة فَهُوَ كذب وزور مَا كَانَ هَذَا فِي عمرته تِلْكَ لِأَنَّهُ دَخلهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَمَان وعهد كَانَ بَينه وَبَين قُرَيْش أَن يُقيم بِهَا ثَلَاثًا ثُمَّ يرحل فَأَقَامَ بِهَا ثَلَاثًا وَتزَوج بِهَا مَيْمُونَة وهما حلالان قَدْ ذَكَرْنَا هَذِه الْقِصَّة بِتَمَامِهَا فِي أول الْكتاب
وَرَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَن بن عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ كَبَّرَ تَكْبِيرَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَانَتْ صَخْرًا فِي مِيزَانِهِ أَثْقَلَ من السَّمَاوَات السَّبع ومافيها وَمَا تَحْتَهُنَّ وَأَعْطَاهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِهَا رِضْوَانَهُ الأَكْبَرَ وَجَمَعَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَإِبْرَاهِيم وَالْمُرْسلِينَ قي دَارِ الْجَلالِ يَنْظُرُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ بُكْرَةً وَعَشِيًّا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ بِعَسْقَلانَ ثَنَا إِبْرَاهِيم بْنِ بَحِيرَةَ الصَّنْعَانِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ الْمَدَنِيِّ وَهَذَا خَبَرٌ لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم
إسحاق بن إبراهيم الطبري يماني منكر الحديث.