مُحَمَّد بن عبد الْملك بن زَنْجوَيْه أَبُو بكر الْبَغْدَادِيّ أَصله من خُرَاسَان يروي عَن يزِيد بن هَارُون وأبى عَاصِم وَعبد الرَّزَّاق
وَكَانَ من جلساء أَحْمد بن حَنْبَل
وَكَانَ من جلساء أَحْمد بن حَنْبَل
محمد بن عبد الملك بن زنجويه، أبو بكر :
سمع عبد الرزاق بن همام، ويزيد بن هارون، وجعفر بن عون، وزيد بن الحباب، ومحمد بن موسى الأشيب، وأبا المغيرة الحمصي، وعثمان بن صالح المصري، ومحمد بن يوسف الفريابي، وأسد بن موسى، وفضيل بن عبد الوهاب، روى عنه إسماعيل بن إسحاق القاضي، وإبراهيم بْن إسحاق الحربي، وَعبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل، وَموسى بْن هارون، وَأبو الْقَاسِم البغوي، ويحيى بن صاعد، والحسين والقاسم المحامليان. وغيرهم.
وقَالَ ابْن أَبِي حاتم: سمع منه أَبِي وسمعت منه وهو صدوق.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَد بْن الصّلت الأهوازي، حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ المحامليّ- إملاء- حدّثنا أبو بكر بن زنجويه، حدّثنا أبو المغيرة، حدّثنا الأوزاعي، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإِقَامَةِ مِنْ صَلاةِ الْفَجْرِ.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن مهدي، أخبرنا محمّد بن مخلد، حدّثنا ابن زنجويه، حدّثنا فضيل بن عبد الوهّاب، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ. أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ.
أَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني، أخبرني علي بن عمر الحافظ، حدّثنا الحسن بن رشيق،
حدّثنا عبد الكريم بن أبي عبد الملك النَّسَائِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، ثُمَّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ علي الصّوريّ، أَخْبَرَنَا الخصيب بْن عَبْد اللَّه قَالَ: ناولني عبد الكريم وكتب لي بخطه قَالَ:
سمعت أبي يقول: محمد بن عبد الملك ابن زنجويه بغدادي ثقة.
أَخْبَرَنَا أحمد بن أبي جعفر، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن المظفر. قَالَ: قَالَ البغوي: مات أبو بكر بن زنجويه في جمادى سنة ثمان وخمسين.
أَخْبَرَنِي الحسين بن علي الطناجيري، حَدَّثَنَا عُمَر بْن أَحْمَدَ الْوَاعِظ قَالَ: قَالَ مُحَمَّد بْن مخلد فيما قرأت عَلَيْهِ: مات محمّد بن عبد الملك بن زنجويه في شهر رمضان من سنة سبع وخمسين ومائتين. والأول أصح، والله أعلم.
سمع عبد الرزاق بن همام، ويزيد بن هارون، وجعفر بن عون، وزيد بن الحباب، ومحمد بن موسى الأشيب، وأبا المغيرة الحمصي، وعثمان بن صالح المصري، ومحمد بن يوسف الفريابي، وأسد بن موسى، وفضيل بن عبد الوهاب، روى عنه إسماعيل بن إسحاق القاضي، وإبراهيم بْن إسحاق الحربي، وَعبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل، وَموسى بْن هارون، وَأبو الْقَاسِم البغوي، ويحيى بن صاعد، والحسين والقاسم المحامليان. وغيرهم.
وقَالَ ابْن أَبِي حاتم: سمع منه أَبِي وسمعت منه وهو صدوق.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن أَحْمَد بْن الصّلت الأهوازي، حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ المحامليّ- إملاء- حدّثنا أبو بكر بن زنجويه، حدّثنا أبو المغيرة، حدّثنا الأوزاعي، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإِقَامَةِ مِنْ صَلاةِ الْفَجْرِ.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن مهدي، أخبرنا محمّد بن مخلد، حدّثنا ابن زنجويه، حدّثنا فضيل بن عبد الوهّاب، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ. أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ.
أَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني، أخبرني علي بن عمر الحافظ، حدّثنا الحسن بن رشيق،
حدّثنا عبد الكريم بن أبي عبد الملك النَّسَائِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، ثُمَّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ علي الصّوريّ، أَخْبَرَنَا الخصيب بْن عَبْد اللَّه قَالَ: ناولني عبد الكريم وكتب لي بخطه قَالَ:
سمعت أبي يقول: محمد بن عبد الملك ابن زنجويه بغدادي ثقة.
أَخْبَرَنَا أحمد بن أبي جعفر، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن المظفر. قَالَ: قَالَ البغوي: مات أبو بكر بن زنجويه في جمادى سنة ثمان وخمسين.
أَخْبَرَنِي الحسين بن علي الطناجيري، حَدَّثَنَا عُمَر بْن أَحْمَدَ الْوَاعِظ قَالَ: قَالَ مُحَمَّد بْن مخلد فيما قرأت عَلَيْهِ: مات محمّد بن عبد الملك بن زنجويه في شهر رمضان من سنة سبع وخمسين ومائتين. والأول أصح، والله أعلم.