سعيد بن وَاصل الجرشِي من أهل الْبَصْرَة يروي عَن وهيب بن خَالِد روى عَنهُ مُحَمَّد بن سُفْيَان بن أبي الزرد الأبلى رُبمَا أغرب
سَعِيد بْن واصل الجُرَشِي بصري، يُكَنَّى أبا عَمْرو.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ سمعتُ ابْن واصل أبو عَمْرو الجرشي البصري سمع شُعْبَة، يُقَال له: ذهب حديثه.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بن ناجية الحراني، حَدَّثَنا عباس بن الفضل، حَدَّثَنا أبو عَمْرو سَعِيد
بن واصل الجرشي، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنِ الْحَكَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ، قَالَ: رأيتُ عَائِشَةَ سُئِلَتْ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ قَالَتْ كَانَ فِي مِهْنَةِ أَهْلِهِ يَعْنِي الْخِدْمَةَ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا أيوب الوزان، حَدَّثَنا سَعِيد بن وصال البصري، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أُهْدِيَتْ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَمَعَهَا أَخَوَاتُهَا فَذَهَبْنَ يُقِمْنَ فَقَالَ عَلَى مَكَانِكُنَّ ثُمَّ نَظَرَ فَقَالَ مَا هَذَا يَا عَائِشَةُ قُلْتُ هَذِهِ خَيْلُ سُلَيْمَانَ.
قال الشَّيْخ: ولسعيد أحاديث عن شُعْبَة وغيره وأحاديثه عنهم عامته لا يتابعونه عليه، وَهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ سمعتُ ابْن واصل أبو عَمْرو الجرشي البصري سمع شُعْبَة، يُقَال له: ذهب حديثه.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بن ناجية الحراني، حَدَّثَنا عباس بن الفضل، حَدَّثَنا أبو عَمْرو سَعِيد
بن واصل الجرشي، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنِ الْحَكَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ، قَالَ: رأيتُ عَائِشَةَ سُئِلَتْ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ فِي بَيْتِهِ قَالَتْ كَانَ فِي مِهْنَةِ أَهْلِهِ يَعْنِي الْخِدْمَةَ.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا أيوب الوزان، حَدَّثَنا سَعِيد بن وصال البصري، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أُهْدِيَتْ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَمَعَهَا أَخَوَاتُهَا فَذَهَبْنَ يُقِمْنَ فَقَالَ عَلَى مَكَانِكُنَّ ثُمَّ نَظَرَ فَقَالَ مَا هَذَا يَا عَائِشَةُ قُلْتُ هَذِهِ خَيْلُ سُلَيْمَانَ.
قال الشَّيْخ: ولسعيد أحاديث عن شُعْبَة وغيره وأحاديثه عنهم عامته لا يتابعونه عليه، وَهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.