عمر بْن زِيَاد أَبُو حَفْص الْهِلَالِي يروي عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ روى عَنْهُ أَبُو نعيم
عُمَر بْن زياد أَبُو حفص الهلالي.
سمع منه مالك بْن إِسْمَاعِيل يعرف وينكر.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا ابن سَعِيد، حَدَّثَنا أبو أُسَامَةَ الْكَلْبِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْن أبي زياد، قالَ: قُلتُ لأبي نعيم، حَدَّثَنا عَنْ عُمَر بْن زياد من عُمَر بْن زياد قَالَ هَذَا دلالة مالك يعني أبا غسان.
حَدَّثَنَا ابن سَعِيد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ هِشَامٍ قَالَ وَجَدْتُ في كتاب جدي، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ الأَلْهَانِيُّ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ نُبَيْحٍ الْغَنَوِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلا يُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَعْطَاهَا عَلِيًّا.
قَالَ ابْنُ سَعِيد مَا رَوَاهُ إلاَّ عُمَر بْنُ زِيَادٍ.
حَدَّثَنَا بَدْرُ بن الهيثم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن عُمَر بْن عثمان بن حكيم، حَدَّثَنا أبو غسان، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ، عَن عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ عَنْ زِرٍّ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سفيان قالت
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ بُنِيَ لَهُ بِهَا بَيْتٌ فِي الجنة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يزيد، حَدَّثَنا أحمد بن حازم، حَدَّثَنا أبو غسان، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ الْهِلالِيُّ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ، حَدَّثني جُنْدَبُ بْنُ سُفْيَانَ الْعُقَيْلِيُّ قَالَ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ فَلَمَّا أَنْ دَخَلَ وَرَأَى اللَّحْمَ، قَال: فَقال مَا هَذَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَؤُلاءِ قَوْمٌ ضَحَّوْا قَبْلَ الصَّلاةِ قَالَ مَنْ كَانَ ضَحَّى قَبْلَ الصَّلاةِ فَلْيُضَحِّ بِأُضْحِيَةٍ أُخْرَى، ومَنْ لَمْ يَكُنْ ذَبَحَ فليذبح
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بْنِ عاصم البُخارِيّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْمَاعِيلَ البُخارِيّ، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عُمَر بْنِ زِيَادٍ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ جُنْدَبٍ أَنَّ عُمَر دَخَلَ عَلِيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو مُضْطَجِعٌ عَلَى حَصِيرٍ مَرْمُولٍ، قَال: إِنَّ كِسْرَى وقيصر يطؤون فِي الْحَرِيرِ فَقَالَ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَهُمُ الدُّنْيَا وَلَنَا الآخِرَةُ.
وَلِعُمَرَ بْنِ زِيَادٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، وَهو كُوفِيٌّ لا بَأْسَ بِهِ وَبِرِوَايَاتِهِ.
سمع منه مالك بْن إِسْمَاعِيل يعرف وينكر.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا ابن سَعِيد، حَدَّثَنا أبو أُسَامَةَ الْكَلْبِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْن أبي زياد، قالَ: قُلتُ لأبي نعيم، حَدَّثَنا عَنْ عُمَر بْن زياد من عُمَر بْن زياد قَالَ هَذَا دلالة مالك يعني أبا غسان.
حَدَّثَنَا ابن سَعِيد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ هِشَامٍ قَالَ وَجَدْتُ في كتاب جدي، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ الأَلْهَانِيُّ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ نُبَيْحٍ الْغَنَوِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلا يُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَعْطَاهَا عَلِيًّا.
قَالَ ابْنُ سَعِيد مَا رَوَاهُ إلاَّ عُمَر بْنُ زِيَادٍ.
حَدَّثَنَا بَدْرُ بن الهيثم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن عُمَر بْن عثمان بن حكيم، حَدَّثَنا أبو غسان، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ، عَن عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ عَنْ زِرٍّ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سفيان قالت
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ بُنِيَ لَهُ بِهَا بَيْتٌ فِي الجنة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يزيد، حَدَّثَنا أحمد بن حازم، حَدَّثَنا أبو غسان، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ زِيَادٍ الْهِلالِيُّ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ، حَدَّثني جُنْدَبُ بْنُ سُفْيَانَ الْعُقَيْلِيُّ قَالَ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ فَلَمَّا أَنْ دَخَلَ وَرَأَى اللَّحْمَ، قَال: فَقال مَا هَذَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَؤُلاءِ قَوْمٌ ضَحَّوْا قَبْلَ الصَّلاةِ قَالَ مَنْ كَانَ ضَحَّى قَبْلَ الصَّلاةِ فَلْيُضَحِّ بِأُضْحِيَةٍ أُخْرَى، ومَنْ لَمْ يَكُنْ ذَبَحَ فليذبح
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بْنِ عاصم البُخارِيّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ إِسْمَاعِيلَ البُخارِيّ، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عُمَر بْنِ زِيَادٍ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ جُنْدَبٍ أَنَّ عُمَر دَخَلَ عَلِيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَهو مُضْطَجِعٌ عَلَى حَصِيرٍ مَرْمُولٍ، قَال: إِنَّ كِسْرَى وقيصر يطؤون فِي الْحَرِيرِ فَقَالَ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَهُمُ الدُّنْيَا وَلَنَا الآخِرَةُ.
وَلِعُمَرَ بْنِ زِيَادٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، وَهو كُوفِيٌّ لا بَأْسَ بِهِ وَبِرِوَايَاتِهِ.