حجّاج بن تميم
* ليس بقوي، قال أبو أحمد -ابن عدي- روايته ليست بمستقيمة (السنن الكبرى: 3/ 278).
* ليس بقوي، قال أبو أحمد -ابن عدي- روايته ليست بمستقيمة (السنن الكبرى: 3/ 278).
حجاج بْن تميم.
يروي عَن ميمون بن مهران روايته عنه ليس بالمستقيم حدث عَنْهُ يَحْيى الحماني وجبارة وسويد بن سَعِيد.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا حجاج بن بْنُ تَمِيمٍ، قَال: حَدَّثني مَيْمُونُ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الفطر ويوم الأضحى.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا حَجَّاجٌ عَنْ مَيْمُونٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى كَلِمَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنَ الإِشْرَاكِ بالله عَزَّ وَجَلَّ تقرؤون {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} عِنْدَ مَنَامِكُمْ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ عَبْدًا مِنْ رَقِيقِ الْخُمْسِ سَرَقَ الْخُمْسَ فَرُفِعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَلَمْ يَقْطَعْهُ فَقَالَ مَالُ اللَّهِ سُرِقَ بَعْضُهُ مِنْ بَعْضٍ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ جَارِي فُلانًا قَدْ آذَانِي فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اصْبِرْ فَأَتَاهُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ يَقُولُ لَهُ اصْبِرْ ثُمَّ جَاءَهُ فِي الرَّابِعَةِ؟ فَقَالَ: لاَ أَصْبِرُ وَقَدْ آذَانِي قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَاطْرَحْ مَتَاعَكَ فِي الطَّرِيقِ ثُمَّ اجْلِسْ فَمَنْ مَرَّ بِكَ فَسَأَلَكَ فَقُلْ فَلانٌ جَارِي قَدْ آذَانِي فَإِنَّهُمْ سَيَقُولُونَ فَعَلَ اللَّهُ بِهِ وَفَعَلَ فَطَرَحَ الرَّجُلُ مَتَاعَهُ ثُمَّ جَلَسَ فَمُرَّ فَسُئِلَ فَقَالَ فُلانٌ جَارِي قَدْ آذَانِي، فَقَالُوا فَعَلَ اللَّهُ بِهِ وَفَعَلَ فَبَلَغَ ذَلِكَ الرَّجُلَ فَأَتَاهُ فَقَالَ ارْجِعْ إِلَى مَنْزِلِكَ فَوَاللَّهِ لا أُوذِيكَ أَبَدًا فرجع إلى منزله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ بْنِ حرب، حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا حَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ مَرَرْتُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَإذا مَعَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأَنَا أَظُنُّهُ دِحْيَةَ الْكَلْبِيَّ فَقَالَ جِبْرِيلُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّهُ لَوَسَخُ الثِّيَابِ وَسَيَلْبِسُ وَلَدُهُ مِنْ بَعْدِهِ السَّوَادَ فَقُلْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَرَرْتُ فَكَانَ مَعَكَ دِحْيَةُ فَذَكَرَهُ وَقِصَّةَ ذِهَابِ بَصَرِهِ وَرَدِّهَا عَلَيْهِ عِنْدَ مَوْتِهِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وحجاج بْن تميم هَذَا ليس لَهُ كَثِيرٍ رواية.
يروي عَن ميمون بن مهران روايته عنه ليس بالمستقيم حدث عَنْهُ يَحْيى الحماني وجبارة وسويد بن سَعِيد.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا حجاج بن بْنُ تَمِيمٍ، قَال: حَدَّثني مَيْمُونُ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الفطر ويوم الأضحى.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا حَجَّاجٌ عَنْ مَيْمُونٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى كَلِمَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنَ الإِشْرَاكِ بالله عَزَّ وَجَلَّ تقرؤون {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} عِنْدَ مَنَامِكُمْ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ عَبْدًا مِنْ رَقِيقِ الْخُمْسِ سَرَقَ الْخُمْسَ فَرُفِعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَلَمْ يَقْطَعْهُ فَقَالَ مَالُ اللَّهِ سُرِقَ بَعْضُهُ مِنْ بَعْضٍ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ جَارِي فُلانًا قَدْ آذَانِي فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اصْبِرْ فَأَتَاهُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ يَقُولُ لَهُ اصْبِرْ ثُمَّ جَاءَهُ فِي الرَّابِعَةِ؟ فَقَالَ: لاَ أَصْبِرُ وَقَدْ آذَانِي قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَاطْرَحْ مَتَاعَكَ فِي الطَّرِيقِ ثُمَّ اجْلِسْ فَمَنْ مَرَّ بِكَ فَسَأَلَكَ فَقُلْ فَلانٌ جَارِي قَدْ آذَانِي فَإِنَّهُمْ سَيَقُولُونَ فَعَلَ اللَّهُ بِهِ وَفَعَلَ فَطَرَحَ الرَّجُلُ مَتَاعَهُ ثُمَّ جَلَسَ فَمُرَّ فَسُئِلَ فَقَالَ فُلانٌ جَارِي قَدْ آذَانِي، فَقَالُوا فَعَلَ اللَّهُ بِهِ وَفَعَلَ فَبَلَغَ ذَلِكَ الرَّجُلَ فَأَتَاهُ فَقَالَ ارْجِعْ إِلَى مَنْزِلِكَ فَوَاللَّهِ لا أُوذِيكَ أَبَدًا فرجع إلى منزله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ بْنِ حرب، حَدَّثَنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا حَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ مَرَرْتُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، وَإذا مَعَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأَنَا أَظُنُّهُ دِحْيَةَ الْكَلْبِيَّ فَقَالَ جِبْرِيلُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّهُ لَوَسَخُ الثِّيَابِ وَسَيَلْبِسُ وَلَدُهُ مِنْ بَعْدِهِ السَّوَادَ فَقُلْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَرَرْتُ فَكَانَ مَعَكَ دِحْيَةُ فَذَكَرَهُ وَقِصَّةَ ذِهَابِ بَصَرِهِ وَرَدِّهَا عَلَيْهِ عِنْدَ مَوْتِهِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وحجاج بْن تميم هَذَا ليس لَهُ كَثِيرٍ رواية.
حجاج بن تَمِيم يروي عَن مَيْمُون بن مهْرَان أَن عمر كبر على أبي بكر أَرْبعا روى عَنهُ أَبُو مُعَاوِيَة الضَّرِير