قيس بْن السائب بْن عويمر بْن عائذ بْن عِمْرَان بْن مخزوم القرشي الْمَخْزُومِيّ.
مكي، هُوَ مولى مُجَاهِد بْن جبر صاحب التفسير، وله ولاء مُجَاهِد، كَانَ شُرَيْك رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الجاهلية. روى عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شريكي فِي الجاهلية، فكان خير شُرَيْك، لا يداري ولا يماري. ويروى: لا يشاري ولا يماري. هذا أصح مَا قيل فِي ذَلِكَ إن شاء الله تعالى. وزعم ابْن الكلبي أن الَّذِي قَالَ ذَلِكَ القول
هُوَ عَبْد اللَّهِ بْن السائب بْن أَبِي السائب. وَقَالَ غيره: بل كَانَ شُرَيْك رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السائب بْن أَبِي السائب. وقال غيره: بل كَانَ ذَلِكَ السائب السائب بْن عويمر والد قَيْس هَذَا. قال مُجَاهِد:
فِي مولاي قَيْس بْن السائب نزلت هَذِهِ الآية : وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ 2: 184 فأفطر وأطعم عَنْ كل يَوْم مسكينا. وكان عَبْد اللَّهِ بْن كَثِير يَقُول: مُجَاهِد مولى عَبْد اللَّهِ بْن السائب، وعنه أخذ ابْن كثير القراءة.
مكي، هُوَ مولى مُجَاهِد بْن جبر صاحب التفسير، وله ولاء مُجَاهِد، كَانَ شُرَيْك رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الجاهلية. روى عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شريكي فِي الجاهلية، فكان خير شُرَيْك، لا يداري ولا يماري. ويروى: لا يشاري ولا يماري. هذا أصح مَا قيل فِي ذَلِكَ إن شاء الله تعالى. وزعم ابْن الكلبي أن الَّذِي قَالَ ذَلِكَ القول
هُوَ عَبْد اللَّهِ بْن السائب بْن أَبِي السائب. وَقَالَ غيره: بل كَانَ شُرَيْك رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السائب بْن أَبِي السائب. وقال غيره: بل كَانَ ذَلِكَ السائب السائب بْن عويمر والد قَيْس هَذَا. قال مُجَاهِد:
فِي مولاي قَيْس بْن السائب نزلت هَذِهِ الآية : وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ 2: 184 فأفطر وأطعم عَنْ كل يَوْم مسكينا. وكان عَبْد اللَّهِ بْن كَثِير يَقُول: مُجَاهِد مولى عَبْد اللَّهِ بْن السائب، وعنه أخذ ابْن كثير القراءة.
قيس بْن السَّائِب بْن عُوَيْمِر بْن عَائِذ بْن عمرَان بْن مَخْزُوم لَهُ صُحْبَة أمه رائطة بنت وهب بْن عَمْرو بْن عَائِذ بْن عمرَان بْن مَخْزُوم